قبل إعلان الجوائز، وبعد عرض الفيلم فى المسابقة الرسمية لمهرجان (فينسيا)، تابعت أصواتًا لبعض الزملاء تحمل توصيفًا لفيلم (صوت هند رجب) لكوثر بن هنية، تستطيع أن تجد فى تعبير استغلال ما تبقى فى صوت الطفلة هند رجب، والذى تم تسجيله وهى تستغيث بالهلال الأحمر
في حياة الصحافي خاصة من يطرق الباب لأول مرة، شخصيات ينطبق عليها توصيف «خوخة»، أي أنك ببساطة تصل إليها وتلتهمها حتى تصل ببساطة للبذرة، على الجانب الآخر شخصية «جوز الهند»، التي تبدو ظاهرياً ترفع لافتة «ممنوع الاقتراب»،
يومًا بعد يوم، يتعاظم في أعماقي يقين راسخ بأن ما نُسميه "مصادفة" ليس سوى قصور في إدراكنا البشري المحدود. ففي هذا الكون الفسيح، حيث تتجلى عظمة الخالق في كل ذرة وكل نَفَس، لا مجال للعبث أو الفوضى. كل حركة تُسجَّل في ميزان الأزل، وكل كلمة تُنسج في
بين الحين والآخر، بعد مشاهدة أى فيلم، يصعد هذا السؤال، هل من الممكن تقديم العمل الفنى أفضل مما رأيناه؟ هذه المرة وبعد أن تحملت حتى اللقطة الأخيرة (ماما وبابا)، أصبح السؤال، هل من الممكن تقديم عمل فنى أسخف مما رأيت؟ وصل الكاتب والمخرج والأبطال إلى القمة،
مسرحية ست شخصيات تبحث عن مؤلف هي عمل أيقوني للكاتب الإيطالي لويجي بيرانديللو، وتُعَدّ إحدى علامات المسرح الحديث. تبدأ أحداثها عندما تقاطع ست شخصيات غامضة بروفات فرقة مسرحية، معلنة أنهم ليسوا ممثلين أو ممثلات، بل شخصيات أدبية غير مكتملة، لم تُروَ قصتها
شهد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، مساء أمس ، الحفل الرسمي لإدراج "الفاية" على قائمة التراث العالمي لليونسكو.
وكان في استقبال سموه كل من: سمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة، وسمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي ، والشيخة بدور بنت سلطان القاسمي سفيرة موقع الفاية للتراث العالمي،