تختلف الهزيمة قطعا عن الفشل لأن الهزيمة تأتي غالبا بعد بذل الجهد والعناء في سبيل الانتصار. تتكالب ظروف كثيرة فترجح كفة شيء عن شيء فينتصر طرف ويهزم آخر لا لتقصير منه أو تقاعس بل لظروف أقوى تغلبت على إمكاناته. والفشل على النقيض يأتي نتاجا للامبالاة أو عدم
في مسيرة بناء الوطن، تتعدد الأدوار وتختلف المواقع، لكن تبقى الحقيقة الثابتة أن نهضة الدول لا تتحقق إلا حين تتكامل الجهود بين مؤسسات الدولة والمجتمع، وبين صوت السلطة وضمير الناس. وفي أزمنة التحديات والتحولات، تبرز الحاجة إلى أولئك الذين يجمعون بين فهم
هل المصرى قاس إلى هذه الدرجة؟ هذا هو السؤال الذى تردد أكثر من مرة على العديد من القنوات التليفزيونية، وكانت إجابتى على العكس، فى العادة (نفش غليلنا) بنكتة أو قفشة أو قلشة، وينتهى الأمر سريعًا.
فى واقعة مها الصغير تحديدا، لم ينته الأمر، مع الأسف لانزال
هناك قدر كبير من الحساسية عندما نتحدث عن هذا الجيل، خصوصاً لو كانت هناك جملة تربط بين الماضي والحاضر. نرتاح أكثر عندما نذكر أساطير الماضي باعتبارهم مستحيلات غير قابلة للتكرار.
قطعاً عبد الحليم حافظ مِن الذين أصبحوا مع الزمن «ترمومتر»
تُعد قيم المواطنة الرقميّة من الركائز الأساسية التي يجب الإلتفات لها وخاصة في ظل الأحداث السياسية التي مرت بها دول المنطقة في الفترات القريبة الماضية، وقد تصدّرت منصّات التواصل الإجتماعي النصيب الأكبر في تناقل الأخبار ما بيّن قنوات تحرص على دقة الخبر
وضعت شاعرة العامية السكندرية خديجة غنيمة قبل رحيلها، أعمالها الشعرية الكاملة بين أيدينا، والتي احتوت على الأعمال: "وأعطي لقلبك حق الإقامة"، ورنة خلخال"، ولكني امرأة شرقية"، و"بيني وبينكم"، و"يا منقوشة على كفي"، و"يا نني عيني"، وأخيرا "عصافير مرحي"، مؤكدة بذلك على رعايتها لموهبتها ورغبتها في التواصل مع الآخرين سواء كانوا قراءً أو نقاداً، أو