منذ أن انتشر خبر إدراج منطقة جبل الفاية الواقعة بالمنطقة الوسطى من إمارة الشارقة ضمن قائمة التراث العالمي لليونيسكو 2025، سادت حالة من السعادة الغامرة في دولة الإمارات العربية المتحدة، شاركها فيها كل محبيها وكل المهتمين بالتراث الثقافي العربي. لم يكن ذلك
وليس الأدباء والمفكرون فقط من وصلت إليه كرة الكراهية الثلجية، فقد تضخمت فى جريانها الملحوظ إلى حاخامات اليهود أنفسهم وذلك بعد اعتقال العشرات منهم المنتمين إلى التيار اليسارى اليهودى فى الولايات المتحدة بعد تنظيمهم احتجاجا للمطالبة بتقديم مساعدات إلى غزة
كراهيتى له تفوق جبال الكون طولا، وسخطى عليه باتساع المحيطات الصاخبة والمتجمدة، وثورتى عليه بحجم البراكين الثائرة التى لا يهدأ أُوارها، وغضبى منه بعمق أغوار الأرض المتأرجحة بين قرنى الثور الملتاث، ومقتى له إلى آخر المدى ونهاية الأبعاد وحافة المنتهى ومنتهى
أخطر ما يواجه المجتمع هو فقدان الدهشة فى التعامل مع الفساد، عندما يصبح جزءًا طبيعيًا من تفاصيل الحياة، الفساد ليس فقط سرقة أموال أو هتك أعراض، بذاءة استخدام الألفاظ واحدا من مظاهر تفشى هذا الوباء.
شاهدنا أكثر من فنانة تتجاوز فى استخدام كلمات مقززة،
تتميز العلاقات المصرية الأردنية بالتوافق في الرؤى والأهداف، كما يرتبط البلدان بروابط اقتصادية وثيقة وممتدة ساهمت في تنمية التعاون الثنائي والعربي والإقليمي، وتضرب العلاقات بينهما بجذورها في التاريخ منذ القدم، وهو ما دلت عليه الكشوف الأثرية والشواهد
حسين السيد من أعظم وأعمق وأبهج شعراء الأغنية، وأضف إليه ما شئت من أفعال التفضيل، فهو جدير بها كلها، يجمع فى شعره بين الغزارة والتميز، وفى نفس الوقت لديه مفردات خاصة لا تشبه سوى حسين السيد.
كثيرا ما كنت ألتقيه فى مبنى التليفزيون العربى _ هكذا كنا نطلق عليه فى الماضى _ رأيته، يتعاقد على كتابة أغنيات استعراضية، فهو مثلا الذى كتب فى بداية البث التليفزيونى فوازير ثلاثى أضواء المسرح (جورج وسمير والضيف)