الأفلام ثلاثة أنواع، الأول ينتهى من خيالك بمجرد أن تغادر دار العرض، النوع الثانى، تبدأ مشاهدته بعد نهاية العرض، غالبا تطرح الشاشة سؤالًا يعود معك للبيت، ويسيطر عليك، وتتذكر أحيانا تكوينا دراميا أو حركة كاميرا عبر خلالها المخرج، عن معنى لا تزال تبحث عنه،
كم تغيّرتُ، يا نفسي… لم أعد ذاك الذي كان يضطرب قلبه لظلٍّ يجيء أو صوتٍ يغيب. الأيام فعلت بي ما لم أظنّه ممكنًا؛ جرّدتني من أوهام التعلّق، وأعادت صياغتي ببطء، كما ينحت النهر صخور الجبال عبر قرونٍ طويلة.
في البدء كنتُ أظنّ أنّ الحبَّ يعني
مصر والسعودية، هما قطبا العلاقات والتفاعلات في النظام الإقليمي العربي، وعليهما يقع العبء الأكبر في تحقيق التضامن العربي، والوصول إلى الأهداف الخيرة المنشودة التي تتطلع إليها الشعوب العربية من المحيط الأطلسي إلى الخليج العربي ؛ وعلى الصعيد الإسلامي
تقريبًا شاهدنا نفس اللقطة فى العديد من الصحف والمواقع الإخبارية، الإعلامى الكبير والصديق العزيز محمود سعد فى المنتصف، وعلى يمينه ويساره عدد من القيادات الإعلامية وبينهم صاحب الفكرة أحمد المسلمانى رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، الفكرة هى أن برنامج (باب
غدًا السبت الموافق ٢٣ أغسطس هو عيد العذراء مريم كلية الطهارة، البتول، والدة الإله، أم النور الحقيقى، المباركة فى النساء، القديسة الأمينة الشفيعة لجنس البشرية، لا توجد امرأة فى الكون تنبأ عنها الأنبياء واهتمت بها الكتب السماوية مثل مريم العذراء، ما أكثر
حسين السيد من أعظم وأعمق وأبهج شعراء الأغنية، وأضف إليه ما شئت من أفعال التفضيل، فهو جدير بها كلها، يجمع فى شعره بين الغزارة والتميز، وفى نفس الوقت لديه مفردات خاصة لا تشبه سوى حسين السيد.
كثيرا ما كنت ألتقيه فى مبنى التليفزيون العربى _ هكذا كنا نطلق عليه فى الماضى _ رأيته، يتعاقد على كتابة أغنيات استعراضية، فهو مثلا الذى كتب فى بداية البث التليفزيونى فوازير ثلاثى أضواء المسرح (جورج وسمير والضيف)