تشهد العلاقات بين مصر والاتحاد الأوروبي تطورًا مهمًا مع توقيع وثيقة أولويات المشاركة حتى عام 2027. هذه الوثيقة تُعد إطارًا استراتيجيًا للتعاون بين الجانبين، وتعكس التزامهما المشترك بمعالجة التحديات المتنوعة وتعزيز المصالح المتبادلة لتحقيق الاستقرار
تستعد جمهورية مصر العربية لاستضافة مؤتمر الاستثمار "مصر والاتحاد الأوروبي" تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي ورئيسة المفوضية الأوروبية السيدة/ أورسولا فون دير لاين، خلال يومي 29 و30 يونيو 2024.
وهو المؤتمر الذى يحظى بأهمية كبيرة لدي
تبدو ثاقبةُ النظراتِ، غير باقى النساء، حادة العينين كما النّمِرَة، ضخامة جسد يجيد فن القتال، لن تلقاها مبتسمة إلا بقليل الأحوال، شرسة تخبئ عطفا يسرى على نفس المنوال..
"آسيا" الشرطية المجتهدة، عَمِلت بقضايا السرقة والنصب لسنوات عديدةة، لم يكن
في العام الماضى عاش أحمد فهمى أعلى ذروة نجاح، من خلال شاشة السينما بفيلم (مستر إكس)، وكرر النجاح بعدها بأشهر قلائل عبر منصة (شاهد) بمسلسل (سفاح الجيزة).
الفيلم والمسلسل حققا له قفزة جماهيرية مصريا وعربيا، والفيلم تحديدا من أكثر الأفلام المصرية في
قلْ لي كم حققت في شباك التذاكر أقلْ لك مَن أنت. الاستسلام المطلق لتلك المعادلة، يشكل خطراً، إلا أن الرقم عندما يتكئ على قيمة إبداعية، ينقلنا إلى منطقة أخرى، يمتزج فيها النجاح الأدبي والمادي، في هارمونية نادرة التكرار.
استحوذ فيلم «أولاد رزق...
عزيمة أو هزيمة؛ تتشابهان في الحروف وتختلفان في المصير. تعتركنا الحياة بحلوها ومرها، ونجاحاتها وإخفاقاتها؛ نفرح يوما ونحزن أياما. تتباين الظروف من حولنا سلبا وإيجابا فلا يمكننا تغييرها ولا نستطيع محوها فأقدارنا من حولنا لا نملك منها فكاكا لكن تبقى أفعالنا قيد تصرفنا وتحكمنا. زمام الأمور بين أيدينا نوجهه كيف نشاء مهما ادعينا غير ذلك. من يفشل كان يملك مقومات النجاح لكنه لم يحسن استخدامها ومن لم يحالفه