يعيش أحمد السقا فى مرحلة فنية حرجة، تفرض عليه ضرورة قراءة الخريطة الدرامية بكل أبعادها (سينما ومسرح وتليفزيون)، ومن الممكن بعدها أن يقرر مثلًا تغيير (بوصلة) الاختيار حتى يعود مجددًا إلى موجة الجمهور.
نجم أم ممثل؟ سؤال كثيرًا ما واجه السقا، إجابتى هى
في أعماقنا سِرٌّ لا يُفصح عن نفسه إلا همساً.. حنينٌ لا يكفّ عن النبض، كأنما القلب يُذكّرنا، بين الحين والآخر، أننا خُلقنا من أجل حبٍّ لا يتبدّد. حبٍّ لا يشبه سواه، لا يقاس بكمّ، ولا يُختبر بمنطق، ولا يُشترى بثمن. هو كالنسمة التي تملأ الروح دون أن تُرى،
تابعت بشغف الحوار الذى أجراه الإعلامى الكبير محمود سعد مع المهندس صلاح دياب عن كتابه (هذا أنا)، كنت قد قرأته قبل بضعة أسابيع، وكلما التقطت لمحة وشرعت فى الكتابة وجدت زميلًا عزيزًا قد سبقنى إليها، فأنتظر فرصة ثانية.
جاء حواره مع محمود عبر (النهار) لكى
تساءلت: ما رد فعل القوى الغربية على اعترافات جنود إسرائيليين بتلقيهم تعليمات مباشرة من قياداتهم لإطلاق النار على الفلسطينيين طالبى المساعدات قرب مركز هو ما يسمى «منظمة غزة الإنسان» حتى لو لم يشكلوا أى تهديد، والتى نشرتها صحيفة هآرتس
مؤكد هى لا تسعى للتريند، التريند يبحث عنها، إذا غنت تريند، وإذا اعتذرت تريند، وإذا تزوجت تريند، وإذا طلقت تريند، وأخيرًا غنت فى مهرجان (موازين) عن طريق (البلاى باك) وصارت أيضًا تريند.
البعض يعتبر أن الدفاع المطلق عن شيرين واجب وطنى، على اعتبار أن هناك
وضعت شاعرة العامية السكندرية خديجة غنيمة قبل رحيلها، أعمالها الشعرية الكاملة بين أيدينا، والتي احتوت على الأعمال: "وأعطي لقلبك حق الإقامة"، ورنة خلخال"، ولكني امرأة شرقية"، و"بيني وبينكم"، و"يا منقوشة على كفي"، و"يا نني عيني"، وأخيرا "عصافير مرحي"، مؤكدة بذلك على رعايتها لموهبتها ورغبتها في التواصل مع الآخرين سواء كانوا قراءً أو نقاداً، أو