امسكت هاتفي المحمول وتصفحت Google docs فهالني عدد الملفات التي كتبتها ولم انشرها.
كلمات كثيرة صادفت روحي هوى وتعبيرا لكنها بقيت مقيدة ضد مجهول، لا أرغب في نشرها أو إكمالها أو حتى محوها ولا أجد القدرة النفسية على إنهائها.
الأشياء الغير مكتملة
في لحظة وجودية عميقة،اترك كاميرتي ،لاتأملك فقط ..، وقفت أمام مشهد النوارس كمن يقرأ كتاباً مفتوحاً عن سر الحياة. هنا، فوق مساحة الماء واختلاج السماء، تتجلى الحكمة الكونية بأبهى صورها.
ليس مجرد طائر، بل فيلسوف صامت. يحمل في أجنحته رسالة الصمود
أعيش بينهم وأنا واحدة منهم؛ أنتمي إليهم ولا أستطيع العيش بدونهم. أحبهم عندما يجتمعون ويتكاتفون. أتأملهم بسعادة وهم يتقاسمون الطعام والشراب. تتسع ابتسامتي مع مسحة على رأس طفل ومع لمسة حانية على يد مريض. تطرب أذني لدعوة صادقة من القلب تبدل الحال وتشع
سوريا، يا أرض الكنعانيين، يا مهد الحضارات والإبداع! أنتِ اليوم كالفينيق يتصاعد من رماد الألم، تحملين جراحك كوسام شرف على صدر التاريخ.
كم عانيتِ من آلام مروعة، وكم تلعثمت بدموع الثكلى، وكيف تحولت أرضك الوادعة إلى مرثية دامية، وحضارتك العريقة إلى أطلال
خرج الخبر علينا، فلاقى الهتاف والزغاريد والتكبيرات. ففي الوقت الذي نبكي فيه على حال أشقاء آخرين، جاء نصر أخيهم ملطِّفًا لحمأة قلوبنا، مذكِّرًا إيانا أن النصر دائمًا لأصحاب الأرض بقلوبهم الطاهرة الصادقة.
بدأت في مساء السابع من ديسمبر، ووصلت إلى مرادها
افتتحت الدكتورة رانيا يحيى، رئيس الأكاديمية المصرية للفنون بروما، معرض كاريكاتيري للفنان الإيطالي ماركو دى انجليس في ظل الأجواء الاحتفالية بمناسبة أعياد الربيع بقلب عاصمة الفن والجمال روما.
احتوى المعرض على مجموعة أعمال للفنان الشهير بلغت 90 عملا فنيا على مدار رحلته الإبداعية التي تزيد عن خمسة عقود.
وقدمت الدكتورة رانيا يحيى، له درع الأكاديمية كهدية تذكارية لهذه المشاركة المثمنة، حيث