يخطئ من يعتقد إن الضربة الأمريكية ضد المنشأت النووية الإيرانية وليدة الحرب الدائرة الآن بين إيران وإسرائيل، فهل نسى العالم دودة الكمبيوتر المعقدة المعروفة باسم ستوكسنت، التي تم إنشاؤها خصيصًا لأحداث أضرار جسيمة للبرنامج النووي الإيراني.
ستوكسنت هي
التحليل المعرفي والنفسي لتأثيرات وسائل التواصل الاجتماعي على العقل
"انتبه… لقد سُرِق وعيك!"
في عالمٍ يُقاس فيه النجاح بعدد المتابعين...لا بإنجازاتهم ...
وتُحتَسَب القيمة البشرية بعدد الإعجابات... لا بقدراتهم وبإمكاناتهم
الانضباط الحاد هل يتناقض مع الإبداع فى أرقى تجلياته؟ السؤال تردد فى حياة (نجيبنا) نجيب محفوظ وظل يشغلنا بعد رحيله، لا نزال نقف تحت مظلة (الفنون جنون)، بمقدار نصيب المبدع من الجنون يتحدد موقعه على الخريطة، ولو كان مثل سائر البشر، فلا يمكن أن يسفر الأمر عن
ليست المرة الأولى التي تتركه فيها خلفها، لكنها كانت المرة الأقسى.
خرج من السيارة يحمل أوراقه، يرتّب أفكاره، يستعدّ لامتحانٍ قيل له إنه مصيري.
شابٌ ناضج، كتفاه عريضان، عيناه واثقتان…
لكنها، من خلف المقود، كانت ترى ما لا يظهر.
لم تترجل
عزيزي /عزيزتي الروح المتعبة،
أتيت إليك من زمنٍ كانت فيه القلوب تفهم قبل أن تُفسّر، وكانت الأرواح تتحاور بلغة الصمت الشجي قبل أن تضج الدنيا بضوضاء الكلمات الجوفاء.
من زمنٍ كانت فيه النظرات رسائل محبوكة بخيوط من نور، يقرؤها الفؤاد بصبر العاشق الصوفي،
شاهدت الفيلم على هامش فعاليات مهرجان (الجونة)، الصالة مكتظة، الواقفون بالعشرات فى الطرقات لا يسمحون بمشاهدة الصورة، والصخب أثناء المشاهدة يحول دون سماع الصوت، حرص أصدقاء فريق العمل على الحضور حبًا أو ربما مجاملة، كان ضحكهم الصاخب يسبق حتى انتهاء الممثلين من أداء الحوار، محدثًا شوشرة وتشويهًا، يحول دون مشاركتهم فى الضحك، الفيلم يظلمه هذا النوع من الجمهور، عشت بعد عرض الفيلم فى حيرة، فأنا شاهدته فعليًا،