تساءل كُثر- ولهم كل الحق- أين كنا وهو بيننا ينتظر كلمة إنصاف، وعند رحيله أمطرناه بعبارات تفيض بالحب والتقدير، إنسانا وفنانا؟
ليس فقط سليمان عيد، عشرات من الموهوبين تم تسكينهم فى الأدوار الثانية، لم يعرفوا أبدا البطولة، تحركوا فى مساحات درامية محدودة،
النقد شغف وإبداع، إلى جانب كونه انطباع و ذائقة، فالنقد ليس مهنة من لا مهنة له.
أن يحظى عمل ما بقراءة نقدية وافية لهو تتويج لتعب المبدع ومعاناته في تجربته الإبداعية؛ أدبية كانت أم فنية، فالمبدع لا ينقل كلاما مدونا بداخله، بل تعتصره شحنات وانفعالات تجد
تكتسب العلاقات بين مصر ورواندا أهمية خاصة لأسباب جيوسياسية لكونهما دولتين من دول حوض نهر النيل ، فمصر إحدى دولتى المصب بينما تعد رواندا الواقعة بالهضبة الاستوائية المنبع الثاني لنهر النيل.
يربط الدولتين عدد من القواسم والاهتمامات المشتركة على
يقولون تهكما معترضين على لجنة الدراما، التى شكلها رئيس الوزراء (أعط العيش لخبازه)، فهل يتغير الحال لو تشكلت اللجنة من أهل الاختصاص؟، وبالمناسبة بالهنا والشفا، حتى لو أكلوا ثلاثة أرباع الرغيف!!.
على مدى يقترب من ١٠٠ عام، عقدت اجتماعات مماثلة منذ بداية
مسرحية "نجيب محفوظ بداية ونهاية" عنوان يتماس مع رواية محفوظ "بداية ونهاية". حيث كتب أحمد فضل شبلول عن نجيب محفوظ ولقاءاته.
في هذه المسرحية يلتقي الكاتب، وهو الشخصية التي تحاور محفوظ، بمحفوظ بعد ما قام باستدعائه للبوح بالأسرار وملء الفراغات. لا الفراغات فقط، ولكن ثمة رواية جديدة يكتبها محفوظ.
تبدو هذه المسرحية قصة النهاية، ومحفوظ هو محورها، وبطل اللحظات الدرامية الأولى