هل تساءلت يومًا كيف تميّز بين الوجه الحقيقي للإنسان وبين القناع الذي يرتديه حين يراه الناس؟
في عالم أصبح فيه الأداء الاجتماعي أكثر أهمية من القيمة الحقيقية، لم يعد شكل الإنسان أو طريقته في الحديث معيارًا كافيًا للحكم عليه. فالكثيرون يُتقنون "فنّ
الكثيرون من مقدمي المحتوي على مواقع التواصل الاجتماعي يتجنبون ذكر اسم إسرائيل أو آى شئ يتعلق بها حتى لا يتم حذف المحتوى. يرجع ذلك إلى سيطرة العديد من القوى الصهيونية على تلك المواقع، وهي صور جديدة لما سمي من قبل بقوة الدفاع اليهودية عن الإنترنت (JIDF)
العديد منا يلهث خلف مفهوم الحرية، يتخيلها أفقًا بعيدًا أو وعدًا قادمًا، لكن في جوهرها، الحرية الحقيقية ليست عطاءً يُمنح، بل هي انتزاع ذاتي عميق من قيودنا الداخلية. ليست امتلاكًا غزيرًا لما حولنا، بل هي بالأحرى قدرة سامية على التخلي وعدم التعلق. فكم هم
قالت الفنانة اللبنانية الكبيرة كارمن لبس بعد سماعها الخبر: (فضى لبنان بعدك يا زياد)، ارتبطا معًا ١٥ عامًا، واختلفا فى طريقة العيش المشترك، وظل الحب نابضًا بالحياة.
زياد من المبدعين الكبار الذين يرسمون ملامح الوطن، أسماؤهم تشير إليه مثلما تشير شجرة
في الفيلم المصري «العار» 1983، مشهد شهير يجمع بين نور الشريف ومحمود عبد العزيز، سأل محمود نور: «الحشيش حلال ولا حرام؟»، رد عليه بفهلوة أولاد البلد وسرعة بديهتهم: «إذا كان حلال أدينا بنشربه، وإذا كان حرام أدينا
أنا شديد الاعتزاز بمهنتى كصحفى وأدرك أن توثيق الأحداث أحد أهم واجبات صاحبة الجلالة، ورغم ذلك فأنا كثيرا ما عبرت هنا فى تلك المساحة عن استيائى من انتهاك حرمة الموتى واختراق حق الخصوصية.
شيعت قبل يومين جنازة السيدة إيمان إمام بدون أن تنشر الصحافة ولا السوشيال ميديا أى لقطات تشير إلى المشهد، ولم نر مثلا بكاء ابنها عمر ولا أبناء شقيقها رامى ومحمد ولا أخيها عصام إمام، كانت تلك هى رغبة الأسرة فى حق