فى لقاء عابر مع رجل هندى بعد أداء الصلاة فى أحد المساجد ، سألنى الرجل : هل أنت عربى؟
فقلت له : نعم
قال لى : إذا أنت محظوظ ، لأنك تستطيع أن تقرأ القرأن بسهولة و تتدبر معانيه .
هذه الكلمات جعلتنى أفكر كثيرا فى "النعم" المنسية التى وهبها
لم يصب أى منا بدهشة عندما قالت شيرين على خشبة المسرح، وهى ترثى صديقها الملحن الشاب محمد رحيم (ربنا يجعلها سيئة جارية) بدلا من (صدقة جارية)، وذلك فى دولة الكويت الشقيق، أثناء غنائها بعد توقف، تنبهت واعتذرت وتوقعت أن تلك الهفوة ستصبح (تريند)، وهو ما
قرأتُ هذا المقال أربع مرات علَّني أعرف عمَّن يتحدث صاحبه، وفي كل مرة أعود صفر اليدين ولم أجد إشارة واحدة عن المؤلف الذي يتحدث عنه صاحب الكتاب ولا عن اسم كتابه، لم أجد سوى سطور تزيد الأمر غموضاً مثل: إن قارئ الكتاب يشعر بأن المؤلف قد بذل جهدًا كبيرًا في
كلنا نحلم بحياةِ كالحياة، حياة خالية من طقوس الخوف، حياة غنية بكلمات دافئة، بالطبطبة، حياة مرادفاتها تتأجج بالكثير من الوجد، حياة يرتاح خلالها وتين قلوبنا.
كنت أظن أنه يكفي أن تكون مثالي معطاء لتتلقى المثل الذي يناسب روحك. بمرور العمر بدا لي أن هذا لا
عندما يكون التفكير المستنير؛ وهو كما يقال من أعلى درجات التفكير وأعظمها ينصب في تأسيس دولة الإمارات العربية المتحدة، دولة الإمارات السبع.. دولة مستقلة ذات سيادة شاملة تجمعها لغة مشتركة، ودين واحد، وعادات وتقاليد موروثة مشتركة، وتكامل تضاريس تتداخل فيما
افتتحت الدكتورة رانيا يحيى، رئيس الأكاديمية المصرية للفنون بروما، معرض كاريكاتيري للفنان الإيطالي ماركو دى انجليس في ظل الأجواء الاحتفالية بمناسبة أعياد الربيع بقلب عاصمة الفن والجمال روما.
احتوى المعرض على مجموعة أعمال للفنان الشهير بلغت 90 عملا فنيا على مدار رحلته الإبداعية التي تزيد عن خمسة عقود.
وقدمت الدكتورة رانيا يحيى، له درع الأكاديمية كهدية تذكارية لهذه المشاركة المثمنة، حيث