فى واحدة من حفلات أم كلثوم، زوج يشعل سيجارة، تخطفها زوجته، وكالعادة استسلم الرجل، مكتفيا بالابتسام والانصياع للقدر، استأذنها لإشعال أخرى، لقطة تستحق التوقف عند ظلالها.
الزمان مطلع الستينيات مع بداية البث التليفزيونى، وموافقة (كوكب الشرق) بعد تردد دام
الفيسبوك يروج للغضب ويضخمه، ويتجاهل الاتجار بالبشر، مما مكّن عصابات المخدرات والحكام المستبدين، وسمح لمستخدمي VIP بخرق قواعد المنصة التي يُفترض أنها لا تُنتهك. حتى أنهم أثاروا مخاوف بشأن ما إذا كان المنتج آمنًا للمراهقين.
كان الفيسبوك يشوه السلوك
السعودي على أرض «المحروسة» يعيش في وطنه، والمصري عندما تطأ قدمه أرض الحرمين الشريفين تفتح له القلوب الدافئة وترحب به، بمجرد أن تستمع إلى اللهجة.
تلك هي الحقيقة التي لا حقيقة غيرها. لا أشعر أبداً بأنه من الممكن اختراق هذا الجدار الصلد من
في عالم مليء بالألوان والإيقاعات المتنوعة، يقف شاب في العشرين من عمره أمام كاميرته، مبتسمًا وهو يستعد لتسجيل فيديو جديد. هذا الشاب لا يمثل مجرد مستخدم عابر؛ بل ينتمي إلى "الجيل زد" (Gen Z)، الجيل الذي وُلِد في قلب الثورة التكنولوجية ووسائل
تعتبر الثقافة جزءًا حيويًا من حياة الفرد والمجتمع، حيث تمثل القيم والعادات والتقاليد والمعرفة التي يتبناها الأفراد والمجتمعات، ومن المهم جدًا تفهم الثقافة وتقديرها، لما لها من دور كبير في توجيه السلوك البشري وتطور المجتمعات، ولم تتمكن الثقافات الشعبية
حسين السيد من أعظم وأعمق وأبهج شعراء الأغنية، وأضف إليه ما شئت من أفعال التفضيل، فهو جدير بها كلها، يجمع فى شعره بين الغزارة والتميز، وفى نفس الوقت لديه مفردات خاصة لا تشبه سوى حسين السيد.
كثيرا ما كنت ألتقيه فى مبنى التليفزيون العربى _ هكذا كنا نطلق عليه فى الماضى _ رأيته، يتعاقد على كتابة أغنيات استعراضية، فهو مثلا الذى كتب فى بداية البث التليفزيونى فوازير ثلاثى أضواء المسرح (جورج وسمير والضيف)