أستطيع أن أقرأ بضمير مستريح أن النجاح الطاغى كان من نصيب مسلسلى (جعفر العمدة) و(تحت الوصاية)، مع اختلاف الدرجة وأسلوب التعبير.. هناك لمحات عامة بين المسلسلين، أهمها أن مفتاح الشفرة يملكه المخرج: في (جعفر) محمد سامى، وفى (الوصاية) محمد شاكر
يمثل تشابه الخطاب والرسائل الإعلامية لجماعات مثل الإخوان المسلمين وداعش في مهاجمة الجيوش العربية موضوعًا مثيرًا للاهتمام والبحث. وبالرغم من وجود بعض الاختلافات، إلا أن هناك الكثير من التشابه بين خطابات هاتين الجماعتين، وخاصةً فيما يتعلق التحريض ومهاجمة
لأن الأدب لا يؤكل عيشا كما يقولون، وأنه فقير أمام الغلاء، فقد اختار نجيب محفوظ أن يعمل في وظيفة كتابية في الجامعة – بعد تخرجه - بما يمنحه فرصة ممارسة هوايته الأساسية وهي الأدب وكتابة القصة والرواية، مع علمه التام بأن الرواية مثيرة للريبة أكثر من أي
نجاح تأمين سلامة عودة الضباط والجنود المصريين المشاركين فى التدريبات بجمهورية السودان على متن ثلاث طائرات نقل عسكرية مصرية، يعكس نجاح الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى فى إدارة الملف الخارجي، وقدرتها على حماية أبنائها فى الداخل
إستطاع مسلسل تحت الوصاية أن يصبح هو الحصان الأسود في رمضان ٢٠٢٣ على المستوى الفني والجماهيري بالرغم من أنه خمسة عشر حلقة فقط ويعرض في النصف الثاني من رمضان.
شيرين دياب
في المسلسل قام المخرج محمد شاكر برسم لوحات فنية معبرة من خلال كادراته
الزيارة التاريخية الأولى للملك فيليبي السادس، ملك إسبانيا، ولقاءه بالرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، تؤكد متانة العلاقات بين البلدين العريقين، استنادا إلى ما تحقق من تقدم على مدار الفترة الماضية، وحرصا على تحقيق المزيد من التطور في مختلف المجالات، والعلاقات المصرية الإسبانية تشهد تطورا متزايدا بدعم قيادتي البلدين بما يسهم في تحقيق التنمية المشتركة ويعزز سياسات النمو والتشغيل .
تأتي هذه