قبل نحو شهر تواصلت معه تليفونيًا، وقال لى: (مش ح تيجى أشوفك، ده أنا سميت ابنى على اسمك)، شكرته كثيرًا على تلك المجاملة الرقيقة، حتى لو لم يكن لها فى ظنى نصيب من الصحة، ولكن هذا هو الأستاذ محمد سلطان، وكأنه رقة وعذوبة تتحرك على قدمين.
وتستطيع أن تلمح
كنت قد وجهت نداءً عاجلاً من الزوج المصرى إلى كل زوجة مصرية أصيلة للالتزام بقواعد العشق الكروى عنده، وكتبت بنود الشوط الأول فى مقالتى السابقة واليوم أكمل بنود الشوط الثانى:
■ مشاهدة المباريات حق مكتسب وليست تفضلاً أو تنازلاً من جنابك، ولا يمكن مقايضتها
لليابانيين مثل غيرهم من الشعوب تقاليد وممارسات وطقوس اجتماعية عريقة يتفاخرون بها باعتبارها جزءًا من مقومات ثقافتهم وجذور حضارتهم. من بين تلك التقاليد والممارسات أساليب في التعامل واحتفالات موسمية وأدوات منزلية وآلات موسيقية وكلمات ومسميات وعبارات
تقدمت مصر العام الماضي بطلب لاستضافة دورة انعقاد لقمة الأمم المتحدة للمناخ Cop27، هذا العام فى شرم الشيخ؛ تحت عنوان "لحظة فارقة" لمواجهة التغير المناخي؛ ووقع الاختيار عليها باعتبارها الدولة الأفريقية الوحيدة التي أبدت رغبتها في
أكثر من مرة وفى أكثر من لقاء أعلن حسين فهمى أن لديه مفاجأة ليلة افتتاح مهرجان القاهرة السينمائى الدولى (44)، وتكتم حسين كل التفاصيل، ونجحت الخطة، وبالفعل فاجأ الجميع، مساء الأحد الماضى، بأن المفاجأة لا توجد مفاجأة!!.
هل هى مداعبة مقصودة من رئيس
كشف باسم حلقة، نقيب السياحيين المصريين، أن أن الفترة الحالية شهدت زيادة في أعداد السائحين بنسبة 21% مقارنة بالعام الماضي، نتيجة الظروف الجيوسياسية في المنطقة التي دفعت العديد من الدول إلى تحويل رحلاتها نحو مصر باعتبارها وجهة آمنة، فضلًا عن الأسعار المنافسة والتطور الكبير في البنية التحتية السياحية وزيادة الطاقة الفندقية
وأوضح باسم حلقة خلال لقائه مع سارة مجدي ببرنامج صباح البلد المذاع على قناة صدى