مصر والعراق علاقات تاريخية قديمة  أحلف بسماها وبترابها سلوم حداد عنده حق! الكولوسيـوم.. من عجــائب العمـارة الرومانيـة شاهد| استقبال حافل للإعلامي طارق علام في حي الجمالية بالقاهرة فرح يتجاوز الغياب ارتفاع إيرادات المنشآت الفندقية بالإمارات لأكثر من 26 مليار درهم في 6 أشهر وزير الرياضة بعد تعادل مصر وبوركينا فاسو: مبروك التأهل لكأس العالم
Business Middle East - Mebusiness

اِمسك (شبيه)

حالة من اللهاث انتابت (السوشيال ميديا) وبرامج (التوك شو)، أضعها فى إطار (الحنين للماضى)، لمجرد أن أحدهم قال إنه شبيه رشدى أباظة.. على فكرة هو الذى قال، ووجدوها فرصة لكى يملأوا ساعات الإرسال، وهو يعتبر بمثابة هدف رخيص الثمن، لأنه فى العادة لا يتقاضى

الصفعة التي لم يمنعها عبد الناصر!

الشيطان يكمن في التفاصيل، واكتشاف الحقيقة من الكذب هو في الإمساك بتلك التفاصيل. كثيراً ما أجد معلومة منتشرة على (النت)، أتعامل معها بقدر كبير من الاحتراز، التجارب أثبتت أن الخيال كثيراً ما يتجاوز الواقع. عدد كبير مما أصبح مسلّماً به نكتشف أساساً

السعادة قرار

هل المتعة في الطريق أم في الوصول؟ سؤال يراود الجميع وكثير ما سمعناه كسؤال ثابت في البرامج التليفزيونية. وأخيرا ستنتهي الامتحانات قريبا وسأذهب للعطلة مع العائلة ....... وأخيرا ستنتهي مرحلة الثانوية العامة بما فيها من تعب وإرهاق لتبدأ مرحلة الجامعة

«شرف الأمة» في مواجهة «تحرش الخواجة» !

مؤلف الرواية لن يتبرأ من الفيلم أو يُعلن أن مسئوليته تقف عند حدود الرواية فقط لأن «صنع الله إبراهيم» شريك أساسي وفاعل حقيقي في التجربة. الاستغناء عن تفاصيل في الأحداث والتضحية بشخصيات في الرواية أنقذ الفيلم من ترهل الايقاع وإن لم يفقده

شيخ حارة المثقفين

بين الحين والآخر أجد نفسى أمام ساحة القضاء، بسبب رأى كتبته، فى كل مرة أدخل المعركة بقلب جسور، لثقتى بأننى أعبر عن قناعتى، هذه المرة وجدت أن العديد من الزملاء يعلنون تأييدهم لى. عام 2014 كتبت عمودًا عنوانه (وزير الانتقام)، انتقدت فيه د. جابر عصفور بعد