لأول مرة في العصر الحديث يشهد العالم زيارة مشتركة لأكبر مرجعيتين دينيتين في العالمين الإسلامي والمسيحي لدولة عربية وهو ما سمي بـ"لقاء الاخوة الإنسانية" وفقا لشعار الزيارة التارخية المشتركة لفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر
بعنوان "وفاء وولاء"، تابعت ضمن الملايين حول العالم اختتام المهرجان الوطني السعودي للتراث والثقافة "الجنادرية 33" الأربعاء الماضي، بعد 21 يوماً من الفعاليات، أيام ونجاحات ستبقى عالقة في الذهن لما حققه المهرجان وبما قُدم خلالها من
اسمح لي عزيز القارئ أن أدعو النخبة الثقافية والسياسية إلى تجديد العلاجات الطبية التقليدية التي تقوم على التشخيص وصرف الأدوية والجراحات،بحيث يتفقوا على أسلوب مبتكر للعلاج ينهي الأمراض المزمنة ويخفض نفقات العلاج التي تقدر بالمليارات. عفوا أرى ملامح امتعاض
فيما تودع دولة الإمارات عام زايد 2018 بكل ألقه تستقبل عام التسامح 2019 لتثبت أن مسيرة الخير موصولة بالعمل المؤسسي المبرمج وأن سقف الطموح لاحدود له.
ففي اتصال أعوام الخير والعطاء، تمتلك الإمارات محطات استذكار واحتفاء واستشراف، تغمرها بالشكر الخالص
أبدا ما هنت يا إفريقيا يوما علينا.. بالذى أصبح شمسا سطعت ملء يدينا»، جيلنا تربى على هذا البيت وما تلاه بقصيدة الشاعر الفيتورى.. «إيه يا افريقيا الكبرى التى تبنى المشارق»، ضمن منهج اللغة العربية بالمدارس، وهو الجيل نفسه الذى انطبع فى
تخيل ولو لحظة أن تخلع ضرس بدون حقنة بنج، أن تعالج سن عصب بدون تخدير وتشعر بكل شىء، أعتقد مجرد التخيل فى حد ذاته أصاب كل قاريء للمقال بآلام في بطنه قبل ضروسه، بالتأكيد تطور العلم شىء هام وضرورى، لذلك اري أن اختراع البنج كان من أهم الاحداث العالمية فى العصر الحديث بعد الكهرباء، عام ١٨١٩ ولد وليم تومس جرين بمدينة مدينة شارلتون بأمريكا، وهوطبيب أسنان ويعتبر أول من أستخدم الإيثر (Ether) كمادة مخدرة فى