لرمضان فى مصر بهجة وأجواء إيمانية يشيعها فى النفوس، وخصائص فريدة، جعلت له طعما ولونا وشكلا لا يمكن أن تجده فى أى مكان آخر بالعالم، تشعر بذلك حينما تجبرك الظروف على قضاء الشهر الفضيل خارج أم الدنيا، حيث تفتقد الأجواء الرمضانية بكل روعتها، ومع ذلك تكتشف أن
منذ إطلاق حكومة أبو ظبي لمنصة "هب 71"، والتي تعد أحد المراكز الضخمة مع استثمارات يقدر حجمها بنحو مليار درهم لاستقطاب الشركات العاملة في مجال التكنولوجيا من أجل تعزيز مركز دولة الإمارات العربية المتحدة في صدارة قائمة الدول التي تمتلك أكبر عدد
امسكته بيدى، كالعادة، قبل أن استنشق روائح الصباح الجميلة، المعتادة على دخول غرفتى على استيحاء من بعض فراغات الستائر الداكنة، وسط ابتسامة وترقب لما سأجده من رسائل وإشعارات، وأحياناً مفاجآت قد تغضبنى وتؤدى إلى توتر، وربما تُدخل الإبتسامة على قلبي ولكني لا
في محاولة لقراءة أزمة الإعلام المصري وتداعياته السلبية على منظومة الرأي العام، والتي يمكن ملاحظتها في تآكل القواعد التوزيعية للإعلام القومي، وهجرة الكثير من الجمهور إلى وسائل التواصل الاجتماعى والقنوات الخارجية المعارضة لتوجهات النظام، وخطورة ذلك لما
في تصريح لوزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو منذ أيام ذكر أن انسحاب القوات الأمريكية من سوريا لن يشكل نهاية للحرب ضد تنظيم داعش المتشدد، مضيفا أن ترامب قال: إن "الانسحاب من سوريا ليس نهاية الحرب على داعش، ونحن ملتزمون بها حتى بعد الانسحاب"،
تخيل ولو لحظة أن تخلع ضرس بدون حقنة بنج، أن تعالج سن عصب بدون تخدير وتشعر بكل شىء، أعتقد مجرد التخيل فى حد ذاته أصاب كل قاريء للمقال بآلام في بطنه قبل ضروسه، بالتأكيد تطور العلم شىء هام وضرورى، لذلك اري أن اختراع البنج كان من أهم الاحداث العالمية فى العصر الحديث بعد الكهرباء، عام ١٨١٩ ولد وليم تومس جرين بمدينة مدينة شارلتون بأمريكا، وهوطبيب أسنان ويعتبر أول من أستخدم الإيثر (Ether) كمادة مخدرة فى