أسقط وفور اقترابك انهض واتعافى فكم أستريح لتعافٍ يأتيني منك، استمد حيويتي بمجرد أن تلقي علىّ تحية الصباح فما بالك بمساء حللت به وأبهجته، يا له من مساء يعطر الروح! أين دوران الأرض هل توقف؟ أم ازداد؟ أم أنه اختل عقليا؟!
تشتهى لقاء فهي على حافة الانهيار
كافة الأطراف الدولية الآن تسعى لتقديم أوراق اعتمادها لدى الإدارة الأمريكية الجديدة بقيادة بايدن والديمقراطيين، والمعروف ان السياسة الأمريكية في عهد الرئيس بايدن تسعى لتركيع أردوغان أو لربما استبداله في أقرب انتخابات رئاسية قادمة في تركيا، ولم يخجل بايدن
ليس هناك أسوأ من فقدان الشغف تجاه أشياء كانت تسعدنا بالأمس، فى اعتقادى أن هذا الشعور شئ محزن ومخيف، كيف بعد أن كنا نلهث وراء أشياء لم تعد الآن تعنينا، لم تعد تغرينا. أمور كانت تعنى لنا الكثير.
حقا، ثمة أشياء لا تُشترى كالحب والسعادة والرضا، فاحرص على
ليس تقليلاً أو تقصيراً في حق خير سلف، ولكنها شهادة حق في خير خلف أكمل مسيرة خير سلف في التنمية والبناء والتقدم والرخاء، وشهادتنا مهما بلغ حجمها من ضخامة، فإنها لا تفيه حقه قدر أنملة؛ فهو غني عن شهادتنا وعن التعريف، وحتى عن كتابتنا عن شخصه الكريم.
فمن
حينما تتجول وسط "القاهرة" العاصمة المصرية أو قاهرة المعز كما يفضل البعض أن يطلق عليها تشعر بعبق خاص يعيدك بالرغم منك إلى عشرات بل إلى مئات السنين وذلك حينما تتأمل المبانى العتيقة والحارات وأبواب الحارات مثل باب زويلة وباب الفتوح وباب
حسين السيد من أعظم وأعمق وأبهج شعراء الأغنية، وأضف إليه ما شئت من أفعال التفضيل، فهو جدير بها كلها، يجمع فى شعره بين الغزارة والتميز، وفى نفس الوقت لديه مفردات خاصة لا تشبه سوى حسين السيد.
كثيرا ما كنت ألتقيه فى مبنى التليفزيون العربى _ هكذا كنا نطلق عليه فى الماضى _ رأيته، يتعاقد على كتابة أغنيات استعراضية، فهو مثلا الذى كتب فى بداية البث التليفزيونى فوازير ثلاثى أضواء المسرح (جورج وسمير والضيف)