اشتقت للذي أنا منه والذي كان كالجبال تسندني فبقربه لم تكن الأيام تهزمني.
اليوم ذكرى وفاة أبي الخامسة والعشرون قررت في ذكراه أن افتح صفحة من صفحات الصندوق المغلق.
كالعادة أيقظني صوت عربات الغداء والمضيفات من إبحاري في ذاكرتي، وبعد الغداء بفترة وجيزة
جراب دونالد ترامب مازال ملئ بالحيل والمفاجأت التى يجب ألا ننظر اليها بسطحية؛ وخاصة العفو عن بول مانافورت وروجر ستون ؛ والذى أنهى به الرئيس دونالد ترامب حملة استمرت أربع سنوات لاستخدام مكتبه للتغطية على أخطائه في فضيحة ترامب وروسيا؛ فهجوم فلاديمير بوتين
عادت "شجن" بعد سنوات عدة إلى منزلهم القديم حيث ولدت وترعرعت، كان ضوء الصباح جميلًا والجو منعشًا والشارع يعج بالحركة، كـ حاله كل صباح، أشخاص ذاهبون إلى العمل وآخرون للتسوق وشراء الخضروات باكرًا قبل أن تهجم الشمس بقسوتها، وأناس بعربات الفول التي
يدرك القاصي والداني قيمة الدراما كسلاح مؤثر فى إدارة وتوجيه الشعوب، وهذا ما تنتهجه الدول العظمى على مر العصور، فهى لم ولن تنقطع عن بث أفكارها إلى مواطنيها وإلى العالم أجمع عبر الدراما بكل أشكالها، وقد شاهدنا وما زلنا نشاهد كيف تُصَدِر أمريكا إلى العالم
انتبهت إلى أننى أتكلم بحماس يصل الى درجة الحدة عندما بدأت أتحاور مع صديق لى عن ماتضمنه كتاب اوباما "الأرض الموعودة" من تداعيات الأزمة الأقتصادية العالمية والتى أرخت بظلالها على أمريكا حتى عام 2010 ؛حيث بدأ الاقتصاد يتنفس على الورق ، من خلال
حسين السيد من أعظم وأعمق وأبهج شعراء الأغنية، وأضف إليه ما شئت من أفعال التفضيل، فهو جدير بها كلها، يجمع فى شعره بين الغزارة والتميز، وفى نفس الوقت لديه مفردات خاصة لا تشبه سوى حسين السيد.
كثيرا ما كنت ألتقيه فى مبنى التليفزيون العربى _ هكذا كنا نطلق عليه فى الماضى _ رأيته، يتعاقد على كتابة أغنيات استعراضية، فهو مثلا الذى كتب فى بداية البث التليفزيونى فوازير ثلاثى أضواء المسرح (جورج وسمير والضيف)