الأعلى للإعلام: منال الدفتار رئيسا للقناة الأولى.. وخالد الأتربي للفضائية المصرية بعد وفاة إعلامية.. الصحة: الغلق والتحقيق لأي مستشفى يطلب من المريض مال للعلاج الطارئ عن معني الكلمات في مرآة الآخر علي الحجار يحتفى برحلة الأبنودى فى "100 سنة غنا" بالأوبرا في بيتنا (فار) ! عاجل| الأهلي يقيل مدربه ريبيرو بعد سوء النتائج (تفاصيل جلسة استمرت لساعات) «هايدي» بقعة ضوء أطفأناها!! شاهد| الاحتفال بيوم الجيش للجمهورية تركيا في القاهرة
Business Middle East - Mebusiness

ما أخشاه ....!

لم يعد مستغربا في هذه الأيام أن تجد مقالة عميقة تتحدث بمنتهى البساطة عن أسباب انفصال بعض نجوم المجتمع ؛بسبب الحسد، بل لم يعد مستغربا أن تستمع إلى ترديد البعض أن الوظيفة التي كان مقررا له الحصول عليها، قد ضاعت ؛بسبب أنه تحدث عنها وعن مزاياها عبر صفحته

الطبق والملعقة.. التفكير خارج الصندوق 

لو غيرنا الملعقة ألف مرة ، هل يختلف الطعم إذا كان من نفس الطبق؟ هل يمكن ان نتخلى عن النرجسية ونعترف بأن هناك من كانوا بعدنا و سبقونا لأنهم تواضعوا واستعانوا بحقائق العلم وقوانين المعرفة والخبرات العلمية المتاحة؟ حسبة التقدم وقوانينه ومنظموته تكاد

عادت أم كم تقاضت؟

تصورت أن الصحافة ستحتفي بعودة المطربة الكبيرة نجاة لساحة الغناء بكلمات الشاعر عبد الرحمن الأبنودي وتلحين الموسيقار السعودي طلال في «كل الكلام»، اعتقدت أن نجاة ستحيل مؤشر الإعلام إلى تحليل لقيمة الصوت الذي غاب، ولكن ما هالني هو

ديماجوجية الإرهاب والتجربة الروسية...

لا أعلم لماذا لا نتعلم من تجارب الآخرين في حل بعض الأزمات، وكأننا خُلقنا ليتعلم منا الجميع، فالأخذ من الآخر لا يعني بالضرورة أنه الأفضل أو العكس، كما أن إعطاء الآخر أيضاً لا يعني أننا الأفضل أو العكس، وأتحدث هنا تحديداً عن الإرهاب سواء كان هؤلاء

عصر التحولات الرقمية

يحدث أن يكون المرء موظفاً في مؤسسة تقدّره وتحتاج إليه بشدة، لكنها في الوقت نفسه تضغط عليه وتثير استياءه، والسبب؟ أن مدراء المؤسسة يعتقدون أنه بمطالباته المتكررة بالاهتمام بالعملاء، فإنه يتقمص دور المحسن، خالطاً العمل الخيري بالعمل المهني. إنهم يعتقدون أن