الكولوسيـوم.. من عجــائب العمـارة الرومانيـة شاهد| استقبال حافل للإعلامي طارق علام في حي الجمالية بالقاهرة فرح يتجاوز الغياب ارتفاع إيرادات المنشآت الفندقية بالإمارات لأكثر من 26 مليار درهم في 6 أشهر وزير الرياضة بعد تعادل مصر وبوركينا فاسو: مبروك التأهل لكأس العالم "نجيب محفوظ" بداية البداية وليست بداية ونهاية صوت هند رجب... (صوتنا) خبير مناخي يكشف بشرى سارة عن الطقس المتبقي من الصيف.. ومؤشرات الشتاء القادم في مصر
Business Middle East - Mebusiness

«عاش هنا» لوحات بلا أسماء!!

مشروع «عاش هنا» مُهدَّد بالفناء. الكاتبة الصحفية الكبيرة منى ثابت، شاهد عيان على ما حدث، بعد أن تعددت عدد مرات سرقة اللوحة التي تحمل اسم زوجها الناقد الكبير الراحل الأستاذ رؤوف توفيق. منى حالة استثنائية بين أصحاب اللوحات. بطبيعة تكوينها لا

عودة نجيب محفوظ

تبدو الرقابة في عالمنا العربي «شراً لا بد منه»، إلا أن هذا الشر من الممكن ترويضه، وإحالته من سلاح يغتال العمل الفني إلى سياج يوفر له قدراً من الحماية. بين الحين والآخر، وبحجة الحفاظ على قيم المجتمع، تعلو بعض الأصوات لتنال من فيلم أو أغنية

الحرب الروسية الأوكرانية، وحسم قضايا الشرق الأوسط

دائما ما تأتي الفكرة قبل وجود المصطلح، فممارسة سلوك الإرهاب هي السبب الذي دفع أساتذة علم الاجتماع السياسي لوضع تعريف لتلك الممارسة الإنسانية الشاذة، وليس العكس فتلك أوضاع يصعب التنبؤ بها، وكذلك كان الحال عندما ظهر كيان دولة لا يقتصر سلطته على الشعب

الأشقاء المزعومون وتخوين مصر

من المحيط إلى الخليج، لم يُقدّم أحد ما قدمته مصر وشعبها من تضحيات وجهود. ومع ذلك، لم يتوقف "الأشقاء المزعومون" عن المزايدة في كل مناسبة، بدءًا من عام 1948 وحتى اليوم، بما في ذلك تكرار الحديث عن قضية معبر رفح، التي لا يفقهون عنها أو عن أبعادها

هَزِيمَة إسْرَائِيل عِند كُوْبري القَصَب

قبل حرب أكتوبر، كنا نلعب في شارع الطابية في غيط العنب وجدنا الولد عماد قادمًا يجري ونَفَسه مقطوع وهو يصرخ من بعيد: "يا صحابي، يا صحابي، الحقوني، الحقوني". قلنا له: "مالك؟". قال: "طلعوا لي عيال من كرموز وضربوني من غير