عاجل| الأهلي يقيل مدربه ريبيرو بعد سوء النتائج (تفاصيل جلسة استمرت لساعات) «هايدي» بقعة ضوء أطفأناها!! شاهد| الاحتفال بيوم الجيش للجمهورية تركيا في القاهرة قراءة في معركة تيمور وشفيقه (منصب يعلو… أم أمان يحتضن؟) رئيس وزراء لبنان لـ عمرو دياب: بيروت تحبك وتفرح بقدومك عاجل| أول بيان من وزارة النقل على حادث انقلاب قطار مطروح قوالب الوجود اليوم الدولي لمكافحة التجارب النووية
Business Middle East - Mebusiness

محمد سامى أسطى الدراما!

القاعدة المستقرة؛ أن القوة المادية مهما تجاوزت السقف، وامتلكت العديد من الخيوط لا تصنع نجما، كما أن القوة الأدبية قد تنجح فى منح فرصة لفنان فى بداية الطريق، ولكن قلوب الناس لا تعرف الواسطة ولا تعترف بـ(الباب الموارب)، إما أن تفتحه على مصراعيه أو تغلقه

زكي مبارك وذكرياته في باريس

فور عودتي من باريس، قررت قراءة ـ وإعادة قراءة ـ ما كتبه الأدباء العرب عن باريس، لمعرفة كيف ظهرت باريس ـ تلك المدينة الساحرة ـ في أعمالهم وكتاباتهم. ومن هذه الأعمال التي قفزت إلى ذهني على الفور: الحي اللاتيني لسهيل إدريس، وعصفور من الشرق لتوفيق الحكيم،

وقفة عز

هناك في تلك المتاهة التي نعيشها من أعوام طويلة، ثمة جدران لازالت باقية، ثمة حياة أخرى خارج أجسادنا أضافت لأعمارنا المزيد من الحياة. تلك الشبكة المعقدة من علاقاتنا الإجتماعية والتي يتبدل فيها أدوار الرعاة طوال الطريق. كلما اقتربت الأشياء ازدادت

أعظم انتصار للأمة العربية فى تاريخها الحديث

بمناسبة الذكرى الـ51 لانتصارات العاشر من رمضان المجيدة، الذي يمثل علامة فارقة في تاريخ مصر الحديث؛ يوم حولت فيه مصر الجرح \. وآلامه إلى طاقة عمل عظيمة عبرت بها الحاجز الذى كان منيعا بين الهزيمة والنصر؛ وبين الانكسار والكبرياء وأزاحت بعقول وسواعد

(1) إثبات وجودي...

‏ما بين إثبات وجودي والرضا، شيء يشبه الرضوخ، وما أنا براضخ... ما بين إثبات قناعاتي ورغباتي، شيء يشبه التقييد وما أنا بمقيد... ما بين إثبات نجاحاتي وصبري، شيء يشبه الفشل وما أنا بفاشل... أقلها حاولت.. أقلها وصلت.. أقلها تحديت.. أقلها