(عالم رضا سُليمان الروائي)
الكاتب الروائي والإعلامي رضا سليمان كاتب مصري حتى النخاع، فهو فيما يقدمه للإذاعة أو فيما يكتبه كجده المصري الفرعوني القديم الذي كان يحفر وينقش على جدران المعابد فنونه وعلومه تاركا للدنيا كلها ما يؤكد حضورَ الحق والخير
باص أم تاكسي؟
إلى بيت ساحور، هل ستركب الحافلة، أم ستستقل التاكسي؟ كلاهما يحمل لوحة الأردن!
تبعد مسافة كيلومتر واحد إلى الشرق من بيت لحم، ومركز محافظتها، وتعرف لدى المسيحيين باسم بلدة الرعاة نسبة إلى سهل خصب يقع شرق بيت ساحور ويعرف باسم حقل
أحب الشتاء لكنني أكره اضطراري لطقوس استبدال ملابس الصيف بملابس الشتاء. ما إن تنتهي شهور ارتفاع حرارة وتهل بشائر البرد الذي يدغدغ الحواس كلها حتى يصبح البحث عن ملابس أكثر دفئا فرضا لازما. أبدأ بأفراد ابيت وأتلكع تاركة ملابسي لآخر لحظة توفيرا للجهد والوقت.
سيناء حباها الله بخيرات وفيرة من الثروات المحجرية والمواد التعدينية التى تنفرد بها، مما يؤهلها لتحقيق دخل كبير وتعظيم دورها فى دعم الاقتصاد الوطنى.
ومن بين هذه الثروات الرخام والجرانيت، الذي ينتشر بأنواعه المتميزة على أرض الفيروز ويعد أكثر جمالا
بين الحين والآخر أجد نفسى أسرح فى الماضى وأحاول أن أكتب حكايتى، رغم أن الحكاية لا تستحق، فى نفس اللحظة أستمع إلى صوت داخلى يقول لى: عايشت شخصيات ومواقف يجب توثيقها للزمن، خاصة وأنا أرى عشرات من الحكايات التى تخاصم الحقيقة، إلا أنها أخذت (ختم) الحقيقة. الكتابة اليومية عن قضايا وأفلام وتصريحات تستنفد طاقتى، وكثيرًا ما أسافر لحضور مهرجان أو منتدى ثقافى، وكلما بدأت فى كتابة حكايتى مع الزمن يسرقنى حدث عابر