شهدت القمة التي عقدت في مدينة العقبة الأردنية بحضور قادة مصر والأردن وفلسطين وأكد القادة الثلاثة على الرفض القاطع لمحاولات تصفية القضية الفلسطينية أو تهجير الفلسطينيين خارج أراضيهم أو إعادة احتلال أجزاء من غزة .
والتشديد على ضرورة تمكين أهالي القطاع
لا أتذكر على وجه الدقة لماذا حرص قبل نحو 33 عاما الكاتب الكبير أسامة أنور عكاشة على طبع سيناريو (الإسكندرانى) فى كتاب، تحليلى الآن أن السيناريو قرأه دائرة واسعة من النجوم والمخرجين، وكان يخشى أن تصل الفكرة وبناء الشخصيات لآخرين ينسبونها لأنفسهم، فقرر أن
الأفكار البراقة تأتينى دومًا وأنا فى الطريق، وتحديدًا من فوق أعلى الكبارى حيث البراح اللانهائى، وكأنها طيور بأجنحة ترفض البقاء فى الغرف المغلقة، وتفضل مرافقتى فى الهواء الطلق وأنا كمثل أفكارى لا أطيق الحدود المحددة، ولا الزوايا المثبتة، وأختنق من
طولكرم
هذه السلسلة المعنونة (فلسطين المُصوّرة) تقدم مجموعة مشاهد التقطت من غزة إلى القدس، ما بين عامي 1960، و1962، ونبدأ رحلتنا اليوم في طولكرم أمام بلديتها.
ماذا تشاهد هذا المساء؟
نُشر طبقا لبرتوكول التعاون الدولي مع مجلة
لبعض النقاد أياد بيضاء على الحركة الأدبية، ليس عن طريق المقالات والكتب والإصدارات، وإنما عن طريق الندوات والتعليقات والتوجيهات وتبني الأدباء الجدد. وهذا النوع من النقاد – الذين يتصفون بإنكار الذات - قلة في بلادنا، منهم الناقد السكندري الراحل
بين الحين والآخر أجد نفسى أسرح فى الماضى وأحاول أن أكتب حكايتى، رغم أن الحكاية لا تستحق، فى نفس اللحظة أستمع إلى صوت داخلى يقول لى: عايشت شخصيات ومواقف يجب توثيقها للزمن، خاصة وأنا أرى عشرات من الحكايات التى تخاصم الحقيقة، إلا أنها أخذت (ختم) الحقيقة. الكتابة اليومية عن قضايا وأفلام وتصريحات تستنفد طاقتى، وكثيرًا ما أسافر لحضور مهرجان أو منتدى ثقافى، وكلما بدأت فى كتابة حكايتى مع الزمن يسرقنى حدث عابر