أُعلنت، قبل يومين، القائمة الطويلة لجوائز أوسكار لأفضل (دولى) غير ناطق بالإنجليزية.
شاركت مصر فى هذه الدورة بفيلم عمر هلال (فوى فوى فوى)، الذى لم يتم اختياره فى القائمة الأولى، وهى خطوة لم نحققها حتى الآن إلا فقط مع المخرجة المصرية الأمريكية جيهان
يبدو أن جسدي أراد يوما أن يعلمني درسا لا أنساه. ربما أشفق على أو لعله قسا علي لكن في كلتا الحالتين لم يرد بي إلا خيرا. أنا وهو كتلة واحدة لا تفترق فما يصيبني يصيبه. بين عشية وضحاها أخذ قرارا منفردا بتخفيف الأحمال ورأى أنه قد آن أوان راحة إجبارية شئت أم
الكلمات كالدواء، إما أن تكون شفاءً أو قد تكون سمًا قاتلًا، قد تبني أو تهدم، قد ترفع أو تحط، قد تعزز الثقة أو تقوضها، قد تدفع للتقدم أو تعرقل السير.
والأصدقاء هم أكثر الناس تأثيرًا في كلامهم على بعضهم بعضًا ، فكلماتهم تشكل انعكاساً لما يفكرون فيه،
لم يكن رحالتنا الهندي وحده الحالم بالمشرق العربي وسحره الآتي عبر الحكايات والأساطير، لكنه كان يقصد تلك الجغرافيا المغايرة باحثا عن أمر يخصه، ويرتبط بحياته العلمية والفكرية؛ فالعلامة محمد شبلي الملقب بالنعماني، والذي درس العربية والفارسية والأردية، اهتم
سِحْر السينما من الممكن أن تعثر عليه فى عدد قليل جدًّا من الأفلام مثل: (دوجمان)، أحد أهم أفلام مهرجان (الجونة)، فى تلك الدورة الاستثنائية التى تُسدل ستائرها مساء اليوم، فكان هو استثناء الاستثناء.
هل نحن بصدد (مربى الكلاب) كما يشير العنوان، أم أنه حالة
بين الحين والآخر، بعد مشاهدة أى فيلم، يصعد هذا السؤال، هل من الممكن تقديم العمل الفنى أفضل مما رأيناه؟ هذه المرة وبعد أن تحملت حتى اللقطة الأخيرة (ماما وبابا)، أصبح السؤال، هل من الممكن تقديم عمل فنى أسخف مما رأيت؟ وصل الكاتب والمخرج والأبطال إلى القمة، ولا يمكن لأحد أن يتخيل سخافة أكثر.
أتابع الشريط السينمائى الذى يقدمه كاتب ومخرج لأول مرة بقدر كبير من التسامح، إلا أن رداءة الشريط تجاوزت قدرتى على