نرى جيلا عشق دور الضحية، وارتاح به، اختاره ليعيش حياته مبررا لكل سقطاته وإخفاقاته، فالذنب ذنب الظروف، ولا ذنب لسواها.
إذا تحدثنا عن التربية، فهذا جيل خرج على أيدي آباء متعلمين، فلم يذوقوا مثل من سبقوهم مرارة الجهل.
وإذا تحدثنا عن الحرية، فهذا جيل
تزيني والبسي ثوب الفخر وافرحي وارزفي واجعلي العالم يتحدث عنك دائماً يالإمارات؛ لأن العالم يتحدث عنك منبهرا ويحدثك مستغربا عن سرعة ودقة كل هذه التطورات والتقدم والإنجازات الاستثنائية الجميلة الفارقة.
وقولي لهم لا تستغربوا.. لا تستغربوا كيف زاد
منذ أن تولى الرئيس عبد الفتاح السيسي حكم مصر وقد أولى الأشخاص ذوي الإعاقة اهتمام خاص ومختلف حيث قدم لهم كل الرعاية والدعم وعمل على توفير كل السبل؛ اللازمة كي يحصلوا على جميع حقوقهم وذلك من خلال العديد من المبادرات والتشريعات والتوجيهات الرئاسية حرصت
لست من أنصار البكاء على اللبن المسكوب، ولكنى مع ضرورة الاستفادة من الدروس حتى لا نكرر مشهد سكب اللبن ثم البكاء.
افتتح، قبل 36 ساعة، مهرجان (البحر الأحمر) دورته الثالثة، مع حضور عالمى مميز، وفى منتصف هذا الشهر، يعقد مهرجان (الجونة) دورته السادسة، بعد
هذا هو ما كان متوقعا أن يتناوله البيان الذى أصدره اتحاد النقابات الفنية برئاسة المخرج عمر عبدالعزيز والذى ضم قطبى الصراع، نقيب الممثلين أشرف زكى ونقيب السينمائيين مسعد فودة.
حرص البيان على إلغاء العقاب العشوائى الذى أصدره نقيب الممثلين ضد مخرج مسلسل
مسرحية "نجيب محفوظ بداية ونهاية" عنوان يتماس مع رواية محفوظ "بداية ونهاية". حيث كتب أحمد فضل شبلول عن نجيب محفوظ ولقاءاته.
في هذه المسرحية يلتقي الكاتب، وهو الشخصية التي تحاور محفوظ، بمحفوظ بعد ما قام باستدعائه للبوح بالأسرار وملء الفراغات. لا الفراغات فقط، ولكن ثمة رواية جديدة يكتبها محفوظ.
تبدو هذه المسرحية قصة النهاية، ومحفوظ هو محورها، وبطل اللحظات الدرامية الأولى