- تحت التراب ...
كفى ادعاء سيأتي يوم نكون فيه تحت التراب ...
سيأتي يوم لا غالب فيه ولا مغلوب
سيأتي يوم لا طالب فيه ولا مطلوب
سيأتي يوم لا غاضب فيه ولا مغضوب
سيأتي يوم لا سالب فيه ولا مسلوب
سيأتي يوم لا كاذب فيه ولا
مصر تعيش يوما من أيام المسيرة الديمقراطية المصرية ونحن نحتفل بمرور مائة عام علي دستور 1923 الذي أنتج أول برلمان لمجلس النواب، وجزء كبير من هذا التطور هو الانتخابات الرئاسية.
الشعب المصري الذي لديه من الوعى السياسى والاجتماعى بأهمية المشاركة الانتخابية
يفتتح مهرجان (البحر الأحمر) دورته الثالثة، الخميس القادم، يواصل في نفس الوقت ترميم أفلامنا المصرية، وفى هذه الدورة، وقع الاختيار على فيلمى (انتصار الشباب) أحمد بدرخان، وبطولة أسمهان وفريد الأطرش، و(عفريت مراتى) فطين عبدالوهاب، بطولة شادية وصلاح ذو الفقار
توفاهم الله رجال دولة.. صدقوا ما عاهدوا عليه لجل أغلى وطن (الإمارات) .. أباء وأمهات وأخوة وأخوات وأقارب وأهل أفتخروا وصبروا وأحتسبوا أبطالهم - فقدائهم - شهداء عند الله وأحياء لم يموتوا ولم يخسروا ارواحهم هباء ابداً؛ بل يشكرون ويحمدون ويتنعمون بما أتاهم
تتميز العلاقات الثنائية بين مصر والمجر بالارتباط الوثيق على مدار التاريخ، وتعود إلى العصور القديمة حيث إن المنطقة الأثرية بانونيا بوسط حوض الكاربات في المجر، تم العثور فيها على عدد من الآثار الفرعونية القديمة مما يدل على وجود صلات بين المنطقتين.
مسرحية "نجيب محفوظ بداية ونهاية" عنوان يتماس مع رواية محفوظ "بداية ونهاية". حيث كتب أحمد فضل شبلول عن نجيب محفوظ ولقاءاته.
في هذه المسرحية يلتقي الكاتب، وهو الشخصية التي تحاور محفوظ، بمحفوظ بعد ما قام باستدعائه للبوح بالأسرار وملء الفراغات. لا الفراغات فقط، ولكن ثمة رواية جديدة يكتبها محفوظ.
تبدو هذه المسرحية قصة النهاية، ومحفوظ هو محورها، وبطل اللحظات الدرامية الأولى