تنتابني هذه الأيام حيرة فكرية ومعضلة فلسفية تتضاعف كلما تأملت ما يجري حولنا من دمار وتجويع وقتل، فأجد نفسي غارقًا في أسئلة لا أملك لها أجوبة مطمئنة: متى يكون الدفاع واجبًا لا عذر في تركه، ومتى يكون السلام فضيلة لا يجوز رفضها؟ هل الشجاعة أن نموت واقفين
ليس من عادتي أن أكتب عن نفسي. فالحياة في غرفة العمليات لا تمنحك رفاهية التأمل في ذاتك، بل تدفعك دومًا للانشغال بإنقاذ حياة الآخرين.
لكن في يوم كهذا… يوم مولدي، وجدت نفسي أسترجع كل لحظة لمست فيها قلب طفل، وكل نظرة شكر في عين أم، وكل دعاء سمعته
أمس كان موعد إذاعة الأغانى مع جمال عبد الناصر فى ذكرى رحيله، كل الفقرات الثابتة لأم كلثوم وعبد الوهاب وحليم وفريد لا تقدم سوى أغنيات للزعيم، تحرص على ضبط القافية والتفعيلة على ناصر أو جمال أو أبو خالد.
(كاريزما) ناصر لا يمكن التشكيك فيها، الحب الذى
عودة باسم يوسف للإعلام المصرى عبر قناة (أون)، وفى برنامج (كلمة أخيرة) تقديم أحمد سالم، صارت حقيقة، واختيار يوم 7 أكتوبر تحديدًا ليس صدفة، ولكنها رغبة مشتركة من الجميع، لما يحمله هذا اليوم من دلالة قومية.
صوت باسم كان ينطلق منذ نحو عامين للعالم محققًا
كثير من الحكايات تتردد بقوة وتملأ الدنيا، تكتسب مصداقيتها بسبب تكرارها وأيضًا لأننا كسالى لا نفكر مرتين، هذان هما السببان الثانى والثالث، بينما الأول أنها محبوكة، سبايسى (مشعوطة). الحقيقة كثيرًا ما يعوزها التحابيش، تشبه الأكل الصحى المسلوق، ولهذا نادرًا
منح مركز الدراسات الأمريكية جائزة PAIR لعام 2025 في فئة العلوم العلمية والتقنية والتكنولوجية إلى البروفيسور كاميليو ريكوردي، أحد أبرز الباحثين العالميين في مجال السكري والطب التجديدي.
وقد أسهمت أبحاث البروفيسور ريكوردي في فهم العديد من الآليات المرضية لمرض السكري، كما طوّر تقنية لاستخلاص مئات الآلاف من جزر البنكرياس — التي تحتوي على الخلايا المنتجة للأنسولين — من بنكرياس المتبرعين،