عادة مع البدايات الجديدة يتحمس الإنسان لكتابة أهدافه، وذلك رغبة منه في تحسين جودة حياته. وليس هناك فرصة أكبر من العام الجديد ليقف وينظر على حياته ومسارها ويحاول جاهداً انتهاز هذه الفرصة و توظيفها لصالحه، ولأني من واضعي الأهداف ( ولست من محققيها ) وجدت أن
يغنى سعد لمجرد فى (شرم الشيخ) بعد أن حصل على كل الموافقات الأمنية والنقابية، تابعنا قبل أيام (هاشتاج) للمطالبة بإلغاء الحفل، بسبب اتهامه فى قضايا متعددة فى المغرب وفرنسا بجريمة الاغتصاب، ناهيك عن شائعات التعاطى والإدمان التى تلاحقه قبل خمسة عشر
تقدم ألكساندرا أوتشيروفا ديوانها (آفاقي) كما لو كانت تلقي بيانا شعريا فلسفيا، فلا تحمل قصائده عناوين تفصله، وكأنه مونولوج ماراثوني، صوتٌ آت من عمق القلب والعقل معًا، تتدفق حروفه الحكيمة على طريق الحرير الشعري، هاجسه الأمل، وهَمُّه الإنسانية، ومنهجُه
كان عامًا متخمًا بالذكريات والصور،
بفضل العودة إلى نشاطي الأحب: السفر.
في أبريل 2022، كنت في توجو لتقديم ورقة حول الأدب الأفريقي والبيئة، في أول ندوة أدبية ينظمها هذا البلد الأفريقي الصغير والجميل. الندوة استضافتها جامعة لومي، ونظمها اتحاد الكتاب
ظُهرًا بعد الغد احتفالًا بذكراه، يجتمع عدد من أصدقاء وحيد حامد على نفس المائدة التى كانت تضمهم فى الفندق المطل على النيل، إنه المكان المفضل له على مدى ثلاثة عقود من الزمان، لكى يدوّن أفكاره فى الصباح الباكر وهى لا تزال طازجة، وبعدها يستقبل أصدقاءه
دائما بنعرف التكنولوجيا وبرامجها وتطبيقاتها ومن ضمنها الذكاء الاصطناعي ما هي ألا أداة في يد من يستخدمها، ولأن التكنولجيا متاحة للجميع فمن الطبيعى أن يكون هناك عدة مجالات في قطاع الأعمال سوف تستفيد من هذه التكنولوجيا، مثل: قطاع الإنشاءات والتجزئة والفنادق والمستشفيات والقطاع الرياضى وغيره.
اليوم نسلط الضوء على موضوع بالغ الأهمية هحاول في مجموعة من الحلقات القصيرة تبسيط كيفية تطبيق الذكاء الاصطناعى