حالة من اللهاث انتابت (السوشيال ميديا) وبرامج (التوك شو)، أضعها فى إطار (الحنين للماضى)، لمجرد أن أحدهم قال إنه شبيه رشدى أباظة.. على فكرة هو الذى قال، ووجدوها فرصة لكى يملأوا ساعات الإرسال، وهو يعتبر بمثابة هدف رخيص الثمن، لأنه فى العادة لا يتقاضى
الشيطان يكمن في التفاصيل، واكتشاف الحقيقة من الكذب هو في الإمساك بتلك التفاصيل.
كثيراً ما أجد معلومة منتشرة على (النت)، أتعامل معها بقدر كبير من الاحتراز، التجارب أثبتت أن الخيال كثيراً ما يتجاوز الواقع. عدد كبير مما أصبح مسلّماً به نكتشف أساساً
هل المتعة في الطريق أم في الوصول؟ سؤال يراود الجميع وكثير ما سمعناه كسؤال ثابت في البرامج التليفزيونية.
وأخيرا ستنتهي الامتحانات قريبا وسأذهب للعطلة مع العائلة ....... وأخيرا ستنتهي مرحلة الثانوية العامة بما فيها من تعب وإرهاق لتبدأ مرحلة الجامعة
مؤلف الرواية لن يتبرأ من الفيلم أو يُعلن أن مسئوليته تقف عند حدود الرواية فقط لأن «صنع الله إبراهيم» شريك أساسي وفاعل حقيقي في التجربة.
الاستغناء عن تفاصيل في الأحداث والتضحية بشخصيات في الرواية أنقذ الفيلم من ترهل الايقاع وإن لم يفقده
بين الحين والآخر أجد نفسى أمام ساحة القضاء، بسبب رأى كتبته، فى كل مرة أدخل المعركة بقلب جسور، لثقتى بأننى أعبر عن قناعتى، هذه المرة وجدت أن العديد من الزملاء يعلنون تأييدهم لى.
عام 2014 كتبت عمودًا عنوانه (وزير الانتقام)، انتقدت فيه د. جابر عصفور بعد
قرر وزير الرياضة المصري، الدكتور أشرف صبحي، تشكيل لجنة متخصصة لتحديد المسئوليات والاختصاصات والمتعلقة بدور رئيس مجلس إدارة وأعضاء الاتحاد المصري للكاراتيه وكذلك جهازه التنفيذي، بناءً على نتائج التحقيقات التي تجريها النيابة العامة بشأن واقعة وفاة اللاعب يوسف أحمد خلال مشاركته في بطولة الجمهورية للكاراتيه التي أقيمت بالإسكندرية.
من اختصاصات اللجنة الوقوف على كافة الملابسات الإدارية والفنية المرتبطة