بشرى سارة من "الأرصاد" بشأن حالة الطقس اليوم الإثنين في مصر بعد نتائج تحقيقات النيابة.. أول قرار من وزير الرياضة المصري بشأن وفاة اللاعب يوسف أحمد أمريكا كيندي.. وأمريكا ترامب الأسرة المصرية عاجزة عن «دق الشماسي»! سياسة التجويع التي يقودها نتنياهو جيهان مديح: المشروعات القومية "شرايين حياة".. وخطى مصر ثابتة نحو التقدم جيهان مديح: السيسي نموذج إنساني.. وتمكين المرأة لا يعتمد فقط على دعم الدولة مصر تعلن تأجيل افتتاح المتحف الكبير لآخر العام بسبب الأحداث الإقليمية الراهنة
Business Middle East - Mebusiness

باب الزوار للكاتب/ محمد إسماعيل

من دواعي الألم وقسوة الحياة أن لايعي الإنسان الفرق بين الموت أو الرحيل فكلاهما يحمل نفس المضمون وقد يحملان نفس المعنى العام عند الكثير من أصحاب القلوب المرهفة مع إختلاف طريقة العرض، فالموت وإن كان قاسيا فهو النهاية الحتمية لحياة الإنسان وهو الفناء بعد

"ناقصين عقل ودين"!

من يعلنون، ليل نهار، تشبثهم بالإسلام يعتبرون الموت عقابا إلهيا لكل من يُعمل عقله ولا يستسلم لأكاذيبهم وغبائهم بسبب فهمهم القاصر للإسلام وللذات الإلهية، هم فى الحقيقة «ناقصين عقل ودين»، صنعوا صورة لله عز وجل فى أذهانهم فقط بها القسوة والنار

تباريح الهوى

يجافيني من كان يطلب قربي حتى يأست أن لا يكون مجيبا قد ضن بإفصاح حنين شوقه ينازع الشوق بكبرٍ مريبا يخشى افتضاح سرائر صبوه فيعرض عن دروبي كي يغيبا يحاججني منكراً تباريح عشقه حين أطلق سهماً كاد يصيبا كدت أشكو

بعضى يُشيِّع بعضى

برحيل صديقى وائل الإبراشى أفقد جزءًا حميمًا ودافئًا من حياتى. حضور وائل فى حياة الناس كان يشكل لحظة ترقب بموعد ثابت شبه يومى على مدى تجاوز السنوات العشر الأخيرة، مع تعدد البرامج والقنوات، كانت الناس تختاره أيًا ما كانت إطلالته، حتى استقر أخيرًا على شاشة

ما يحبه العقل

كذب الكذبة وصدقها ... فكذب الجميع الكذبة نفسها حتى صارت حقيقة مسلم بها. "الوقت لم يكف" أكذوبة صدقها الكاذب والمكذوب عليه. لم يكف الوقت للمجيء في المعاد المحدد، لم يكف الوقت لمذاكرة هذا الكم من المنهج، لم يكف الوقت لإنهاء المشروع عند لحظة