دماء (نيرة) في أعناقنا جميعًا. مَن يلوذ بالصمت كأنه يغرس السكين في رقبتها مجددا. من يبرر أن القاتل استمع إلى كلمة جارحة فقرر الانتقام، لم يسأل نفسه: هل من العادى أن يحتفظ الإنسان بسكين في جيبه، أم أنه كان يخطط للجريمة، سواء أكانت هناك كلمة جارحة أم مجرد
الإعلام الياباني رغم قوته وتعدد وسائطه وكفاءة تلك الوسائط وانتشارها ، إلا أنها تُعد من أقل وسائل الإعلام تأثيرا على المستوى الدولي. ويعزي ذلك دون شك للغة اليابانية التي لم تجد حظها في الانتشار خارج اليابان ، وتركيز وسائل الإعلام الشديد على القضايا
في إطار حرص الدولة المصرية على إطلاق وتنفيذ المرحلة الأولى من المبادرة الرئاسية "تتلف في حرير" ؛تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسى ؛وذلك لدعم منتجات النول المصري، وتمكين 1000 أسرة إقتصاديا ؛وأكثر من 3000 مستفيد وذلك من خلال التعاون مع صندوق
من السهل جدًا أن تضع رِجلًا على رِجل ثم تعلن بصوت هادئ ومتزن وبكل وقار، أن السر وراء ما نتابعه من جرائم فى الشارع هو الدراما العنيفة متمثلة فى محمد رمضان وأغانى شاكوش وبيكا وعناب.. بعدها ستجد ترحيبا ومبايعة مليونية تملأ جنبات (السوشيال ميديا) تهتف باسمك،
يطلق على الكاتب النمساوي بيتر هاندكه لقب "الاديب الكاميرا" لبراعته في تصوير مشاعر الإنسان ومظاهر الحياة اليومية التي تحيط به ، لدرجة تشعرك بأنك تشاهد لوحة مرسومة بإتقان في معظم أعماله ورواياته ، بدأ حياته ككاتب مسرحي بمسرحية أسماها
حسين السيد من أعظم وأعمق وأبهج شعراء الأغنية، وأضف إليه ما شئت من أفعال التفضيل، فهو جدير بها كلها، يجمع فى شعره بين الغزارة والتميز، وفى نفس الوقت لديه مفردات خاصة لا تشبه سوى حسين السيد.
كثيرا ما كنت ألتقيه فى مبنى التليفزيون العربى _ هكذا كنا نطلق عليه فى الماضى _ رأيته، يتعاقد على كتابة أغنيات استعراضية، فهو مثلا الذى كتب فى بداية البث التليفزيونى فوازير ثلاثى أضواء المسرح (جورج وسمير والضيف)