مازال خبر حصول الكاتب التنزاني ذو الاصول اليمنية على جائزة نوبل للاداب مفاجأة كبيرة لأغلب الأوساط الأدبية في العالم، على الرغم من أنه ترشح لجائزة «البوكر» البريطانية العريقة عام 2008 عن روايته " الجنة " ، وبرزت تساؤلات عديدة بين
الود كائن حي يقتات من أرواحنا على جمال الأفعال. هناك جسور تمتد بيننا وبين كل من يصادفنا في دنيانا، فلنجعلها جسورًا للمودة.
حرصك المستمر لتغدو شخصًا ودودًا يجعلك الكنز الثمين لكل من تلتقي بهم. أنت تقدر بعدد المواقف اللطيفة التي سكبتها على أحبتك؛
الحج عبادة كسائر العبادات التي فرضت على المسلم؛ ونفقات الحج التي ينفقها كل عام من باب أولى أن يساعد بها الفقراء والمحتاجين؛ فمشروعية الحج هي أن يتجه المسلم إلى بيت الله طائعا له وهذا لمن استطاع إليه سبيلا؛ كما قال عليه أفضل الصلاة والسلام ( وحج البيت لمن
في ظل التغيرات المتسارعة والآثار السلبية المترتبة على ما يمر به العالم من صراعات سياسية و أوبئة و كوارث طبيعية
تسعى الدول العربية كغيرها من بقية دول العالم المتقدمة و النامية علي حد سواء لمواكبة التطورات الاقتصادية العالمية و في نفس الوقت محاولة
حسين السيد من أعظم وأعمق وأبهج شعراء الأغنية، وأضف إليه ما شئت من أفعال التفضيل، فهو جدير بها كلها، يجمع فى شعره بين الغزارة والتميز، وفى نفس الوقت لديه مفردات خاصة لا تشبه سوى حسين السيد.
كثيرا ما كنت ألتقيه فى مبنى التليفزيون العربى _ هكذا كنا نطلق عليه فى الماضى _ رأيته، يتعاقد على كتابة أغنيات استعراضية، فهو مثلا الذى كتب فى بداية البث التليفزيونى فوازير ثلاثى أضواء المسرح (جورج وسمير والضيف)