منذ أشهر قليلة نشر أحد الأصدقاء على صفحتة الخاصة على الفيس بوك مجموعة من الأبيات الشعرية الشهيرة، والتي لا تحتاج إلى التعريف بشاعرها الشهير أيضاً، وأعتقد أن ناشر تلك الأبيات اعتبر إن التعريف بالشاعر هو تقليل من قيمته وشهرته، حيث أنه اتبع القاعدة التي
أجرت الإذاعة المصرية هذا الحوار مع الموسيقار محمد فوزى قبل نحو 57 عامًا، كان عائدًا من رحلة العلاج بفرنسا، والمرض ينهش فى جسده النحيل، لم يستطيعوا فى البداية اكتشافه، فأطلقوا عليه (مرض فوزى)، ثم توصلوا إلى أنه نوع نادر من السرطان.
سألوا فوزى عن
ولد الكاتب والروائى المصرى يوسف السباعى في 10 يونيو عام 1917م؛ فى منطقة الدرب الأحمر بالقاهرة وكان أبوه محمد السباعي محبا لأولاده يوسف ومحمود وأحمد.
ويقول يوسف بكل الود عن أمه؛ (كانت أمي تراني طفلا مهما كبرت وتسأل دائما عن معدتي؛ وكانت دموعها أقرب
هل أنعش ذاكرتكم بقصة (أم رتيبة) ليوسف السباعى: تقدم (الطرشجى) سيد بنجر إلى خطبة فتاة، إلا أن أهل العروس طلبوا منه تغيير الاسم، فقرر أن يصبح عبده بنجر!!.
لم يدرك أن المشكلة فى البنجر، وهذا هو ما يجرى بتنويعة أخرى داخل نقابة الموسيقيين، تابعتم المعارك
القليل جدا من الكتب تحمل العديد من المعاني والفوائد والعبر بشكل يفوق بكثير ما تحتويه هذه الكتب بصفحاتها المحدودة ، بل والأدهى من ذلك أنها قد تدخلك عالما لانهاية له وتجبر ذاكرتك على الإحتفاظ بها مدى الحياة على أرفف عقلك فقط لمجرد أنك تتصفح هذا
أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الإمارات، أن الاهتمام بالقطاع الرياضي وتطويره يمثل محوراً أساسياً ضمن رؤية الدولة التنموية الشاملة حاضراً ومستقبلاً.
وشدد الرئيس الإماراتي، على حرص الدولة على دعم المواهب الرياضية الشابة من أبناء وبنات الوطن، وتطوير مهاراتهم وقدراتهم، وتوفير جميع الإمكانات من أجل تمكينهم من تحقيق الإنجازات الرياضية والإسهام في تعزيز مكانة الدولة في مختلف المحافل