يتحدث البعض بالدهشة والإعجاب عن المؤسسات والشركات والصناعات اليابانية وجودتها. ويصاب البعض بالإحباط لعدم قدرتهم على الوصول إلى تلك الدرجة من الجودة والإتقان خاصة وهناك فارق الزمن لصالح اليابان التي تسبقنا بالابتكار والإبداع. ويعود هذا الاعتقاد الخاطئ إلى
تابعت مؤخرًا حوار الممثلة الراقصة أو الراقصة الممثلة، اختر أنت الإجابة الصحيحة، التي قالت بالحرف الواحد: (سأظل أرقص حتى آخر نفس في عمرى، والرقص ليس حرامًا، والله أعلم بالسرائر، وابنى فخور بأمه)، وعندما سألوها عن الحجاب قالت: (أتمنى من بكرة أتحجب، وربنا
مصادفة، شاهدت على (اليوتيوب) حديثًا لفنان الشعب يوسف وهبى، تناول فيه كيف قدم للساحة الفنية لأول مرة عبدالحليم حافظ، قال عميد المسرح العربى إنه كان مسؤولا بعد الثورة عن تقديم الحفلات الغنائية من مسرح حديقة الأندلس بالقاهرة بتكليف من رجال الثورة، وكان كبار
نعيش اليوم في ظل وجود الإنترنت حقيقة أن العالم أصبح قرية صغيرة .... نشاهد ونقارن بين الداخل والخارج .... طبيعة الحياة من حيث الرفاهية وفرص الحياة المتنوعة الموفرة للفرد الواحد .... وهذا ما يجعلنا مستعدين لتقليد جميع تصرفاتهم رغبة منا في عيش حياتهم
حسين السيد من أعظم وأعمق وأبهج شعراء الأغنية، وأضف إليه ما شئت من أفعال التفضيل، فهو جدير بها كلها، يجمع فى شعره بين الغزارة والتميز، وفى نفس الوقت لديه مفردات خاصة لا تشبه سوى حسين السيد.
كثيرا ما كنت ألتقيه فى مبنى التليفزيون العربى _ هكذا كنا نطلق عليه فى الماضى _ رأيته، يتعاقد على كتابة أغنيات استعراضية، فهو مثلا الذى كتب فى بداية البث التليفزيونى فوازير ثلاثى أضواء المسرح (جورج وسمير والضيف)