قبل نحو أسبوعين كانت مدينة مالمو هى (المانشيت) فى العديد من الصحف العربية والعالمية والفضائيات، بعد أن حرق أحد المتطرفين المصحف الشريف؛ مما أدى إلى زيادة معدلات الغضب والتظاهرات الرافضة للفعل الإجرامى.
الجريمة قطعًا هى ازدراء أديان، والمشكلة أن هذا
كثيرًا ما تدخل إلى دار العرض من أجل قضاء وقت ممتع لا أكثر ولا أقل، تريد للجمجمة أن ترتاح قليلا من العمل، وأسهل طريق لتحقيق هذه السعادة المؤقتة أن تتعامل مع فيلم سينمائى سبق وأن عايشته عشرات وربما مئات من المرات ولا تجهد فيه عقلك.. ليس مطلوبًا من كل
فها هو رمضان قد فارقنا بعد أن حل ضيفا عزيزا؛ غاليا علينا لمدة 30 يوما؛ ولكن هل تركنا رمضان وهو راض عنا؛ أم رحل وهو يبكي حسرة علينا وعلى أحوالنا...
نسأل الله أن يتقبل منا رمضان؛ كما بلغنا رمضان ووفقنا لصيامه؛ وقيامه وتلاوة القرآن أناء ليله وأطراف
انشغل سكان المحروسة في يوم 21 مارس هذا العام بعيد الأم، رغم أنه يوافق أيضًا الاحتفال باليوم العالمى ضد العنصرية، ولم يلتفت إلا القليل من أصحاب الرؤى والأبحاث لأهمية هذه المناسبة وتصديها للممارسات المشينة الحاصلة في كافة الأنحاء وبلا هوادة، ومدى تحقيقها
جمهور العيد هم شريحة طارئة على دور العرض، لا يتجاوز حضورها أكثر من أسبوع حتى تتبدد (العيدية) ويعاودون الحضور مجددا مع أقرب (عيدية)، هؤلاء هم رهان المنتج أحمد السبكى عندما جمع بين من أطلقت عليهم (الميديا) «نجوم مسرح مصر» وأضاف إليهم المطرب
لو تأملت المشهد الأخير من فيلم «الست»؛ نعش أم كلثوم محمولاً على الأعناق، يحيط به ملايين العشاق، بينما المخرج مروان حامد يقدم لنا أم كلثوم وهي تقدم مقطعاً من أغنيتها المبهجة بموسيقى بليغ حمدي «ألف ليلة وليلة»، تلك هي الذروة، الجماهير تزف «ثومة» للسماء، ودموع المشاهدين تنهمر في صالة العرض.
الفيلم يقدم رؤيةً تمزجُ بين الوثيقة والخيال، لهذا حرص المخرج على التأكيد في