مساء اليوم يختتم مهرجان (أوزباكستان) دورته التى تحمل رقم (21)، وسط حالة من الترقب ليس للنتائج التى تُسفر عنها هذه الدورة، حيث لا توجد مسابقات، بقدر ما يمكن أن نصف ما حدث هذه المرة بأنه نوع من (نوستالجيا)، استعادة الماضى لما يزيد على نصف قرن لأهم
عندما نحتفل بذكرى انتصار حرب أكتوبر المجيد؛ الذى هو أعظم انتصاراتنا فى العصر الحديث؛ ونستعيد ذكريات هذه الانتصارات المجيدة.
لقد كانت حرب أكتوبر نقلة كبيرة؛ ورائعة فى الوطن العربى كله إذ تذوق المصريون بخاصة طعم النصر؛ وحلاوة الرد على المعتدى.
وأهم
كان هناك رجل يبلغ من العمر ٤٩ عاماً يمر بأوقات عصيبة جداً في حياته علي جميع الأصعدة بما في ذلك إخفاقات على العديد من الجبهات الشخصية والمهنية.
في إحدى الليالي لم يستطع النوم، وقرر إجراء محادثة مع الله وطرح جميع الأسئلة التي تزعجه.
قرر أن يسأل الله
في عام 2014، اختيرت فتاة أمريكية ضمن 30 امرأة غيرن العالم من قِبل موقع "بزينس إنسيدر"، كما اختيرت "شخصية اللحظة" عام 2013م، من مجلة "التايمز".
إنها "ديبي ستيرلينج"، ابنة ولاية "رود آيلاند" بالولايات
الهدف الأعمق فى تلك الدورة من مهرجان (طشقند) والتى تحمل رقم (21)، أن يستعيد تواجده الدولى مجددا، بعد أن غاب عن الساحة قرابة ربع قرن، وهو قطعا زمن طويل يؤثر سلبا إقليميا وعالميا، المهرجان كان يمثل لدول العالم وخاصة ما نُطلق عليه (الثالث) قيمة استثنائية،
في الوقت الذي اعتقد فيه بعض صناع القرار في الغرب أن إسرائيل تمثل واحة للاستقرار والأمن في منطقة تموج بالصراعات، جاءت السنوات الأخيرة لتثبت العكس تمامًا. فقد تحولت إسرائيل إلى مركز للتوتر، ومرجل للحروب التي لا تنطفئ، وتحت حكم اليمين المتطرف بقيادة بنيامين نتنياهو، أصبحت "الدولة الآمنة" شعارًا مضللاً لا يعكس الواقع على الأرض.
منذ عودته إلى الحكم، دفع نتنياهو بإسرائيل إلى مغامرات عسكرية