بات من الواضح أن نظام "الملالي" يقترب من حافة الهاوية،بعد أن وصلت العقوبات الأمريكية إلى حد تصفير الصادرات النفطية الإيرانية ومنع تجارة المعادن النفيسة ومؤخرا طالت العقوبات قطاع العقارات وبعض الشخصيات البارزة ومنهم المرشد الإيراني ووزير خارجيته
تم تشويه بل وغسل ماضينا الفني والثقافي
عبر أساليب مختلفة.. من حروب وتفرقه واختناقات اقتصادية متكررة ومفتعلة..
ومؤخرا..
عشنا الطامة الكبرى التي أجهزت على كل شيء!
في ما يسمى بالعالم الافتراضى الجديد!!
سرق منا هذا الافتراضي..
ثباتنا
قال لي الرئيس جمال عبد الناصر:
"مهمتك هى تمهيد المناخ الثقافي لإعادة صياغة الوجدان المصري! وتذكر أن بناء المصانع سهل..
ولكن بناء الإنسان صعب جدا!!"
من مذكرات د. ثروت عكاشة
الثامن من أكتوبر 1958
"لم يكد يحل المساء.. حتى كنت
ثلاث سيناريوهات ايرانية لربما تكون هي المطروحة لفض التظاهرات على الساحة العراقية الآن.
أولهما يتمثل في إطلاق طائرة مسيرة تابعه للحرس الثوري الإيراني تضرب ساحات التظاهر بالصواريخ،أو أن تقوم عناصر تابعة لنظام الملالي بتفجير أحد مستودعات الأسلحة
يعتبر مصطلح النمو الاحتوائي من الشعارات الاقتصادية الحديثة إلى جانب مصطلح النمو الاقتصادي والتنمية المستدامة وفي حقيقة الأمر هناك عدة أمور تتشابه فيها تلك المصطلحات فاذا نظرنا أولا إلى مفهوم النمو الاحتوائي نجد أنه نموا قائما على مبدأ مشاركة أطياف
لو تأملت المشهد الأخير من فيلم «الست»؛ نعش أم كلثوم محمولاً على الأعناق، يحيط به ملايين العشاق، بينما المخرج مروان حامد يقدم لنا أم كلثوم وهي تقدم مقطعاً من أغنيتها المبهجة بموسيقى بليغ حمدي «ألف ليلة وليلة»، تلك هي الذروة، الجماهير تزف «ثومة» للسماء، ودموع المشاهدين تنهمر في صالة العرض.
الفيلم يقدم رؤيةً تمزجُ بين الوثيقة والخيال، لهذا حرص المخرج على التأكيد في