حسم الرئيس عبدالفتاح السيسى قضية تطبيع العلاقات العربية ـ الإسرائيلية وعلاقتها بمفهوم إحلال السلام فى المنطقة حينما أكد أمام القمة العربية أمس الأول فى بغداد أنه حتى لو نجحت إسرائيل فى إبرام اتفاقيات تطبيع مع جميع الدول العربية، فإن السلام الدائم والعادل
وسط العواصف التى تحيط بالمنطقة العربية من كل جانب، يبرز دور الرئيس عبدالفتاح السيسي، الذى تؤكد الأحداث يوما بعد يوم أنه زعيم استثنائى بكل ما تحمله الكلمات من معان فى ظروف عصيبة، ومواقف ملتبسة، وضغوط عنيفة.
لم يفرط، ولم يستسلم، ولم ينفعل، ولم يتهور،
هو رجل بألف رجل، أو ربما أكثر فى عمل الخير، وهو نموذج ــ قد نتفق أو نختلف معه ــ لكنه يظل نموذجا لعمل الخير المجرد بغض النظر عن الدين أو الجنس أو الوطن.
فى صفحتها الأولى نشرت «الأهرام» يوم السبت الماضى خبرا بثته وكالات الأنباء العالمية أن
المؤكد أن الأوضاع فى المنطقة الآن هى الأكثر تعقيدا منذ فترة طويلة، ولأول مرة منذ فترة طويلة تنفجر الأوضاع بشكل حاد على الاتجاهات الاستراتيجية الثلاثة المحيطة بالدولة المصرية.
الأوضاع فى غزة فى أسوأ أحوالها منذ حرب يونيو 1967 بعد العدوان الإسرائيلى
إذا شاهدت عبارة «تم التصالح» مكتوبة على مبنى فالمؤكد أن هذا المبنى مخالف، وعليه مشكلة، ولكن «اللخبطة» الموجودة الآن فى بعض الإدارات المحلية لاتزال شاهدة على استمرار تلك المخالفات، وزحفها المستمر، لابتلاع المزيد من الأراضى
شهد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، مساء أمس ، الحفل الرسمي لإدراج "الفاية" على قائمة التراث العالمي لليونسكو.
وكان في استقبال سموه كل من: سمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة، وسمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي ، والشيخة بدور بنت سلطان القاسمي سفيرة موقع الفاية للتراث العالمي،