اليوم هو عيد الأضحي المبارك .. كل عام وأنتم بخير، وهو العيد الذي يرمز دائما إلي التضحية والفداء، ومن هنا كانت سُنة الأضحية التي يقوم بها المسلم القادر إحياء لما قام به سيدنا إبراهيم عليه السلام، وتأكيدا لسُنة النبي محمد ــ صلي الله عليه وسلم ــ حينما ضحي
هل نحن إزاء غياب القيم الحضارية الغربية عندما يتعلق الأمر بالشرق أم أننا بإزاء غفلة عربية عن توعية العالم بقضايانا؟ وأهمها القضية الفلسطينية؟ طرحنا فى المقال السابق سؤالا حول أسباب التقاعس الدولى عن وقف الإبادة الجماعية بغزة، وكيفية خلق وعى عالمى بأبعاد
العالم يستعد ويحضر للأعياد، ونحن نحضر الأكفان، هذا هو العنوان الرئيس لحوار الصحفية الفلسطينية «يافا أبو عكر» مع موقع «الحرية»، الذى تم نشره منذ عدة أيام.
فقدت أكثر من 50 شخصا من عائلتها وأصدقائها وأصبح عيد الأضحى بالنسبة لها
استكمالا لمقال أمس حول أضاحى المغرب، وما قررته المملكة المغربية من عدم ذبح الأضاحى هذا العام، مراعاة للظروف المناخية السيئة هناك، وانتشار الجفاف بشكل غير مسبوق، فقد تذكرت غزة وما يحدث فيها من جوع مدمر وغير مسبوق نتيجة الحصار الجائر والظالم الذى تفرضه
فى بيان ألقاه وزير الأوقاف والشئون الإسلامية فى المملكة المغربية أحمد التوفيق منذ فترة أعلن منع ذبح الأضاحى فى المملكة المغربية فى عيد الأضحى هذا العام، وأن «الملك سوف يقوم بالتضحية نيابة عن الشعب المغربى».
قرار الملك آثار عاصفة من
حسين السيد من أعظم وأعمق وأبهج شعراء الأغنية، وأضف إليه ما شئت من أفعال التفضيل، فهو جدير بها كلها، يجمع فى شعره بين الغزارة والتميز، وفى نفس الوقت لديه مفردات خاصة لا تشبه سوى حسين السيد.
كثيرا ما كنت ألتقيه فى مبنى التليفزيون العربى _ هكذا كنا نطلق عليه فى الماضى _ رأيته، يتعاقد على كتابة أغنيات استعراضية، فهو مثلا الذى كتب فى بداية البث التليفزيونى فوازير ثلاثى أضواء المسرح (جورج وسمير والضيف)