حينما يتحدث الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب. شيخ الأزهر الشريف، فلابد أن يستمع العالم كله إليه لأنه لا يمثل شخصه، وإنما يمثل الأمة الإسلامية بكاملها.
أمس الأول الجمعة أدان شيخ الأزهر العدوان الإسرائيلى الغاشم على دولة إيران، واصفا ما يحدث بأنه
لا يمكن أن يكون استغلال وسرقة المواطنين «حرية» من جانب بعض التجار والمحتكرين لان الحرية الاقتصادية لا تعنى أبداً ترك المواطنين نهباً لاستغلال بعض التجار والمضاربات والاحتكار فى مختلف السلع والخدمات.
لكل ذلك أحيى الفريق أحمد خالد، محافظ
أصبح واضحاً بشكل لا لبس فيه رغبة إسرائيل فى تفجير الشرق الأوسط، وان نيتانياهو يتلاعب بالمنطقة والعالم لتحقيق أغراضه الشخصية وأفكاره الإرهابية، وتغذية مشاعر التطرف داخل إسرائيل لكى يستمر فى مقعده كرئيس للوزراء وينجو من حل الكنيست كما كان مخططاً.
منذ
«التاريخ يعيد نفسه فى المرة الأولى كمأساة، وفى المرة الثانية كمهزلة» كما قال ماركس، لذا يتوجب علينا دراسة التاريخ ليس فقط لكى نجيب عن أسئلة الماضى فى امتحان الدراسة العابر، وإنما أيضا لكى نفهم معضلة الحاضر ونفك شفرة المستقبل فى اختبارات
لا أدرى أين روسيا والصين؟ ولماذا يقفان موقف المتفرج مما يحدث من اعتداء وحشى وسافر على دولة إيران وهى الحليفة الاستراتيجية لهما؟
حينما أتحدث عن روسيا والصين فأنا لا أتحدث بمنطق أن يعلنا الحرب، ويشتركا فى المعركة فهذا كلام «سفيه وغير مقبول»،
حسين السيد من أعظم وأعمق وأبهج شعراء الأغنية، وأضف إليه ما شئت من أفعال التفضيل، فهو جدير بها كلها، يجمع فى شعره بين الغزارة والتميز، وفى نفس الوقت لديه مفردات خاصة لا تشبه سوى حسين السيد.
كثيرا ما كنت ألتقيه فى مبنى التليفزيون العربى _ هكذا كنا نطلق عليه فى الماضى _ رأيته، يتعاقد على كتابة أغنيات استعراضية، فهو مثلا الذى كتب فى بداية البث التليفزيونى فوازير ثلاثى أضواء المسرح (جورج وسمير والضيف)