لحسن حظى قادتنى الظروف إلى أحد المساجد يوم الجمعة الماضى لأستمع إلى خطيب «منفتح» يدعو إلى التقدم، ويحارب التخلف والعادات السلبية فى المجتمع.
ركز خطيب الجمعة على قضيتين مهمتين وهما من أخطر القضايا لأى مجتمع، وفى اعتقادى أنهما سر تقدم الأمم
التجرية الاقتصادية الدنماركية تجربة مدهشة حقا، وتستحق أن تكون نموذجا يحتذى به، ويكفى أن نعرف أن عدد سكان الدنمارك يبلغ نحو 6 ملايين نسمة، لكنهم يحتلون المرتبة الـ 39 عالميا كأكبر اقتصاد وطنى فى العالم، من ناحية الناتج المحلى الاجمالى الاسمي.
أما من
لدينا فى مصر ما نفخر به دائما ونعتز، ونقاط مضيئة ورائعة كانت ومازالت تشع نورا، وثقافة، وتقود العالم العربى كله من المحيط إلى الخليج إلى التنوير والحضارة.
منذ مائة عام فى وقت لم يكن هناك اختراع اسمه «الإنترنت»، أو الهواتف المحمولة، ولم تكن
تلقيت ردود وتعليقات عديدة ومتنوعة بعد نشر مقالي "اكتب نعيك بنفسك"، البعض ذكر أنه بالفعل كتب نعيه وحدد فيه أسماء أقاربه خوفا من أن أبنائه قد لا يتذكرونهم أو لا يعرفونهم! والبعض الآخر أظهر فهما أعمق محذرا من التحيز للذات في كتابة النعي، وفي مجمل
لا أدرى ماذا يقصد الرئيس الأمريكى المنتخب بتصريحاته النارية حول المحتجزين فى غزة مهددا بدفع ثمن باهظ فى حالة عدم إطلاق سراح المحتجزين قبل 20 يناير المقبل، قائلا إن الجميع يتحدث عن الرهائن بوحشية وبشكل غير إنسانى وبما يتعارض مع إرادة العالم، وكلها مجرد
أكد تشا سون دو، رئيس وكالة تطوير الصناعة الصحية "KHIDI"، التابعة لوزارة الصحة والرعاية الاجتماعية في جمهورية كوريا، تتطلع الوكالة إلى تعزيز التعاون مع دولة الإمارات، لا سيما في مجالات نقل المعرفة والتقنيات العلاجية المتقدمة، وإنشاء مراكز علاجية متخصصة بالبروتون والأيونات الثقيلة في أبوظبي ودبي.
وأشار رئيس الوكالة، إلى أن كوريا حققت إنجازات بارزة في علاج الأورام بفضل التقنيات الإشعاعية