لأنني أعشق الكفاح والاجتهاد، وأدعم كل المكافحين والمجتهدين، فقد توقفت طويلا أمام قصة الطالبة جودي حفني، الحاصلة علي المركز الأول علي مستوي الجمهورية في التعليم الفني بمحافظة الإسكندرية، التي تلقت خبر نجاحها وحصولها علي المركز الأول فى أثناء عملها في أحد
المقارنة السريعة بين موقف الغرب من العدوان الإسرائيلى على غزة وإيران، وموقفه من العدوان الروسى على أوكرانيا، تبين ازدواجية المعايير التى ينتهجها، وتنكره للقيم التى يزعم أنه المدافع عنها حينما يتعلق الأمر بقضايا عالمنا العربى والإسلامي. إن توضيح أبعاد هذه
هل كانت إسرائيل تريد اغتيال أحمد الشرع الرئيس السورى أول أمس حينما قامت بقصف القصر الرئاسى بدمشق؟!
فى تصعيد خطير وغير مسبوق شنت إسرائيل غارات جوية عنيفة على مبنى وزارة الدفاع، ومحيط القصر الرئاسي.
وصف وزير الحرب الإسرائيلى يسرائيل كاتس الغارات
مشاهد لايمكن لأى صاحب عقل أو ضمير أن يتحملها، وهو يرى أطفال غزة يقضون كل أوقاتهم أمام صهاريج المياه المتنقلة من أجل «جركن» مياه نظيفة، وما بين أماكن مساعدات محدودة من أجل كيس طحين أو «مغرفة» طعام ساخن.
الأكثر بشاعة انهم معرضون
أيام سوداء تعيشها مدينة «السويداء» السورية بعد اندلاع الحرب الأهلية فيها بين الدروز وعشائر من البدو.
حتى الآن بلغ عدد القتلى أكثر من 100 قتيل بينهم 18 من رجال الأمن بالإضافة إلى أعداد كبيرة من الإصابات.
شاهدت بعض فيديوهات الاقتتال فى
حسين السيد من أعظم وأعمق وأبهج شعراء الأغنية، وأضف إليه ما شئت من أفعال التفضيل، فهو جدير بها كلها، يجمع فى شعره بين الغزارة والتميز، وفى نفس الوقت لديه مفردات خاصة لا تشبه سوى حسين السيد.
كثيرا ما كنت ألتقيه فى مبنى التليفزيون العربى _ هكذا كنا نطلق عليه فى الماضى _ رأيته، يتعاقد على كتابة أغنيات استعراضية، فهو مثلا الذى كتب فى بداية البث التليفزيونى فوازير ثلاثى أضواء المسرح (جورج وسمير والضيف)