توقفت أمام الصورة المنشورة فى صدر الصفحة الثالثة بصحيفة «الأهرام» صباح الأحد الماضى لمجموعة من الوزراء وهم يفترشون الأرض خلال زيارتهم إحدى قرى محافظة المنيا.
المجموعة تضم د. رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتعاون الدولي، وهانى سويلم، وزير
فى أحدث تقرير لها أكدت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين «الأونروا» أن هناك طفلا فلسطينيا يقتل كل ساعة فى غزة، حيث تم الإبلاغ عن مقتل 14 ألفا و 500 طفل حتى وقت كتابة تقريرها، فى حين أن هناك 15 ألفا و 600 فلسطينى من بينهم 1500 طفل
فى الوقت الذى تسعى فيه الدولة بكل إمكاناتها لمد مظلة الحماية إلى كل المواطنين المحرومين من نظام التأمينات الاجتماعية واستيعابهم من خلال برامج تكافل وكرامة، أسقط قانون التأمينات الاجتماعية رقم 148 لسنة 2019 شريحة كبيرة من المواطنين دون ذنب، حينما ربط صرف
لفت انتباهى أثناء سيرى فى إحدى الطرق كلب يحمل فى فمه مولوده الصغير الميت، ويحفر بإحدى أقدامه فى كومة الرمل مكانا لدفنه.
توقفت بعيداً حتى لا أزعجه لأرى مشهدا غاية فى الرحمة والرقى من الكلب, حتى أتم عملية دفن مولوده وهال عليه بعض الرمال.
يحدث هذا فى
من أكثر الأسئلة التى أواجهها فى المؤتمرات و اللقاءات من المثقفين، والمفكرين، والكتاب، وطلبة الجامعات، وخريجى كليات الإعلام سؤال يتردد كثيراً حول الصحافة ومستقبلها وتحدياتها ومشكلاتها؟!
بشكل علمى دقيق وبعيدا عن الانحيازات المهنية والفئوية فإن الأمر
أكد تشا سون دو، رئيس وكالة تطوير الصناعة الصحية "KHIDI"، التابعة لوزارة الصحة والرعاية الاجتماعية في جمهورية كوريا، تتطلع الوكالة إلى تعزيز التعاون مع دولة الإمارات، لا سيما في مجالات نقل المعرفة والتقنيات العلاجية المتقدمة، وإنشاء مراكز علاجية متخصصة بالبروتون والأيونات الثقيلة في أبوظبي ودبي.
وأشار رئيس الوكالة، إلى أن كوريا حققت إنجازات بارزة في علاج الأورام بفضل التقنيات الإشعاعية