وعد ماكرون بالاعتراف بالدولة الفلسطينية فى سبتمبر المقبل ربما يذكرنا بوعد بلفور عام ١٩١٧ الصادر عن الحكومة البريطانية عام ١٩١٧، الذى أعلنت فيه تأييد إنشاء وطن قومى لليهود فى فلسطين، من خلال وثيقة أرسلها وزير الخارجية البريطانى آرثر جيمس بلفور إلى اللورد
نواصل وضع الغرب فى المرآة أمام نفسه والعالم،عاريا من كل القيم التى يعتنقها وتضمنتها دساتيره بل وأسس تدويلها عبر المنصات العالمية، من خلال بيان ازدواجية مواقفه من القضية الفلسطينية. قد يتساءل البعض عن سبب التركيز على كشف تناقضات مواقف القوى الغربية دون
لو صح ما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعى بشأن دعوة بعض الأئمة فى إسرائيل إلى التظاهر أمام السفارة المصرية فى تل أبيب فى الساعة الثانية بعد ظهر غد الخميس ضد الدولة المصرية وضد الرئيس عبدالفتاح السيسى، فإن ذلك يعنى بوضوح، ودون لبس أو شك أن الداعين
غريب أمر جماعة الإخوان المسلمين وبعض التيارات المتعاطفة معهم الهاربين إلى تركيا، ولندن، وبعض البلدان الأخرى، حيث يقوم هؤلاء جميعهم بأكبر خدمة للعدو الإسرائيلى، وغسل سمعة الجيش النازى الإسرائيلى، وترديد دعوات الكراهية ضد مصر، والادعاء كذبا وزورا بتحميل
زارنى الصديق جمال بن حويرب المدير التنفيذى لمؤسسة محمد بن راشد للمعرفة، وتناقشنا فى فكرة مهمة على أمل أن تتبناه مؤسسة محمد بن راشد للمعرفة وجميع الجهات المعنية فى العالم العربى تتعلق باطلاق «أسبوع القراءة العربى» بحيث يتم اختيار أسبوع كل عام
حسين السيد من أعظم وأعمق وأبهج شعراء الأغنية، وأضف إليه ما شئت من أفعال التفضيل، فهو جدير بها كلها، يجمع فى شعره بين الغزارة والتميز، وفى نفس الوقت لديه مفردات خاصة لا تشبه سوى حسين السيد.
كثيرا ما كنت ألتقيه فى مبنى التليفزيون العربى _ هكذا كنا نطلق عليه فى الماضى _ رأيته، يتعاقد على كتابة أغنيات استعراضية، فهو مثلا الذى كتب فى بداية البث التليفزيونى فوازير ثلاثى أضواء المسرح (جورج وسمير والضيف)