رغم فظاعة الكوليرا التى تنهش أجساد السودانيين، فإن هناك ما هو أخطر من الكوليرا على الشعب السودانى، وهو ما يحدث من اقتتال وحرب أهلية تقودها الميليشيات المسلحة بقيادة محمد حميدتى الشهير بـ «دقلو» قائد ما يسمى قوات الدعم السريع التى تحاصر الآن
لم تكتف إسرائيل بما فعلته طوال 22 شهرا حتى الآن فى غزة قتلت خلالها نحو 60 ألف فلسطيني، وأصابت أكثر من 150 ألفا آخرين، لكنها تجهز الآن لمجزرة أكثر بشاعة ودموية على مرأى ومسمع دول العالم، وحماية «ترامبية» كاملة.
وافق المجلس الوزارى المصغر
نبهنى صديق مهموم بالشأن المصرى والعربي، ومتابع جيد لما يدور من محاولات لشق الصف العربي، وإيقاظ الفتن النائمة بين الدول والشعوب العربية إلى أن ما يحدث الآن قريب الشبه مما حدث بين الأوس والخزرج قديماً بعد أن نجح النبى محمد ــ صلى الله عليه وسلم ــ فى
رغم الهدوء الذى اتسم به خطاب الرئيس عبدالفتاح السيسى خلال المؤتمر الصحفى مع الرئيس الفيتنامى «لو ونج كوونج» بقصر الاتحادية فإنه حمل العديد من الرسائل الحاسمة والواضحة التى لاتقبل اللبس أو التأويل، والتى تؤكد قوة الموقف المصرى وصلابته فى وقت
بمناسبة مرور 73 عاماً على ثورة يوليو، والجدل الدائر الآن حول قانون العلاقة بين المالك والمستأجر والتساؤلات المثارة حوله بعد إقراره فى مجلس النواب، وبعد ان تم التصديق عليه من الرئيس عبدالفتاح السيسى فقد أرسل لى أحد المستشارين الذين شاركوا فى تحقيق قضية
حسين السيد من أعظم وأعمق وأبهج شعراء الأغنية، وأضف إليه ما شئت من أفعال التفضيل، فهو جدير بها كلها، يجمع فى شعره بين الغزارة والتميز، وفى نفس الوقت لديه مفردات خاصة لا تشبه سوى حسين السيد.
كثيرا ما كنت ألتقيه فى مبنى التليفزيون العربى _ هكذا كنا نطلق عليه فى الماضى _ رأيته، يتعاقد على كتابة أغنيات استعراضية، فهو مثلا الذى كتب فى بداية البث التليفزيونى فوازير ثلاثى أضواء المسرح (جورج وسمير والضيف)