أتذكر دائما خلال احتفالات الإخوة المسيحيين بأعيادهم جارى القديم المرحوم فوزى جرجس.
نشأت فى بيتنا القديم، وكان بجوارنا جار مسيحى هو المرحوم فوزى جرجس، ولفت انتباهى أن هناك «شباكا»، فى ذلك المنزل يطل على الجار الملاصق لمنزلنا.
هذا
دائما تكون الفترات الانتقالية من أصعب الفترات التى تمر بها الشعوب، وتكمن الأزمة دائما فى من يحاولون «تطويع الأوضاع» من أجل مصالحهم الخاصة.
ما يحدث فى سوريا الآن عاشته شعوب الدول العربية التى اندلعت فيها ثورات الخريف العربي، حيث تم تقسيم
المؤكد أن الرؤساء الأمريكان ليس جميعهم من الأشرار، بل منهم رؤساء انحازوا إلى الحق والعدل، وكانوا أصحاب ضمائر يقظة، وحس إنسانى رائع، ولعل أبرزهم الرئيس الأمريكى الأسبق الراحل أيزنهاور الذى رفض العدوان الثلاثى على مصر، وقام بانذار الدول المعتدية، وطالبها
من أفضل العناوين التى قرأتها أخيرا هو الموت «تجمدا»، والذى تصدر الصفحة الأولى فى صحيفة «الأخبار» يوم الأحد الماضى، فى تقريرها عن أطفال غزة، وتجمد 5 أطفال منهم حتى الموت، حتى كتابة هذه السطور فى إضافة جديدة للكوارث التى تلاحق
تعتبر مصر من الدول الأكثر إنتاجًا لقصب السكر، الذي يعد من نباتات المناطق الحارة، فضلا عن كونه زراعة غير كثيفة العمالة لذا يعتبر المحصول المثالي لصعيد مصر وملائم للتغيرات الاجتماعية التي حدثت هناك والمتمثلة في هجرة العمالة الزراعية إلى المدن والخارج. ولا
محكمة العدل الدولية أسقطت التهمة الموجهة للإمارات في دعم وتمويل حرب السودان، ولغت الدعوى التي رفعها الجيش السوداني. حيث أعلنت المحكمة أنها ليست جهة اختصاص لنظر هذا النوع من القضايا، بخلاف ضعف الأدلة المقدمة بهدف إدانة الإمارات في دعم وتمويل الدعم السريع بقيادة "حميدتي".
ما لفت انتبهائي أمرين يؤكدان البراءة الفعلية لدولة الإمارات من التهم الموجهة إليها. أولا أن محكمة العدل لم تحول