تظل مصر دائما وأبدا الرقم الصحيح فى المعادلة قديما وحديثا، فهى صانعة «الحضارة الفرعونية» المعجزة التى لا تزال تثير الفضول، وتحرك العقول، وتكشف كل يوم عن الجديد فيها، وهى أيضا «عقل» العالم العربي، و«قلبه»،
ما حدث مساء أول أمس الأربعاء من الإعلان عن صفقة وقف إطلاق النار فى غزة وتبادل للأسرى على 3 مراحل هو إنجاز ضخم فى ظل حكومة إرهابية متطرفة ترفض كل أصوات السلام ولا تؤمن إلا بالقوة واغتصاب حقوق الآخرين.
مصر بذلت جهداً غير مسبوق فى هذا الصدد مع الشقيقة
منذ بدء ولاية الرئيس عبدالفتاح السيسى تحقق السياسة الخارجية نجاحات متعددة على جميع الأصعدة، ونجحت سياسة الاتزان الإستراتيجى فى أن تكون مصر هى مركز الثقل فى إفريقيا، والشرق الأوسط.
مصر لا تعادى أحدا، لكنها لا تفرط فى حقوقها على الإطلاق، وفى بعض الأحيان
يظل تجديد الخطاب الدينى مطلبا مستمرا وضرورة حياتية لتلبية حاجة مجتمعاتنا ليس فقط فى ظل التطورات المتلاحقة بمختلف شئون الحياة، وإنما أيضا لأن هذا المطلب ينبع أصلا من طبيعة الإسلام الذى ينطوى على دعوة مستمرة إلى التجديد، أصبحت أكثر إلحاحا اليوم بخاصة فى
كانت التقارير الأمريكية والأوروبية دائما تحاول تشويه أرقام ضحايا الحرب الإسرائيلية المجنونة على قطاع غزة، وتتهم المقاومة بالمبالغة، وعدم تدقيق أرقام الضحايا.
يوم الجمعة الماضى كشفت دراسة بحثية نشرتها مجلة «لانسيت» الطبية المرموقة عن تقرير
في أمسية ساحرة اتسمت بالبريق والرقي، أعلنت مجموعة الصايغ، إحدى أعرق الأسماء في عالم المجوهرات والساعات الفاخرة واللؤلؤ في الإمارات، عن الإطلاق الرسمي لعلامة "بروماني" في سوق الإمارات، وقد أُقيم الحدث الحصري لاطلاق هذه العلامة البرازيلية الفاخرة ذات الشهرة العالمية. في فندق سانت ريجيس أبوظبي، ليجسّد توسّعاً استراتيجياً في محفظة الصايغ من العلامات الفاخرة، ويُعزّز من مكانة أبوظبي المُتنامية