لم أسعد بزيارة هولندا، رغم أن هولندا دخلت كل بيت مصرى وعربى من خلال فيلم محمد هنيدى الرائع «همام فى إمستردام» وغنى لها فى ذلك الفيلم أغنية «عارفين هولندا» التى تغنى فيها بجمال هولندا، وربط بينها وبين مصر وطنه الأصلى وبكل تفاصيله
كاد توم فليتشر، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشئون الإنسانية، أن يبكي وهو يعلن تفشي المجاعة في غزة رسميا بعيدا عن التكهنات والتوقعات الفردية أو الخاصة، وذلك في تقرير رسمي هو الأول من نوعه منذ اندلاع الحرب في غزة أعدته الأمم المتحدة بالتنسيق بين منظمة
من المهم تسليط الضوء على النماذج الناجحة، وتقديرها، وتكريمها بما تستحق لتكون نموذجاً للآخرين، وقوة دفع إضافية للنجاح والتميز فى مختلف المجالات.
استوقفنى ما حدث فى مستشفى سوهاج الجامعى فى الأسبوع الماضي، وقيام فريق طبى متخصص فى جراحة الوجه والفكين بإجراء
اصطحاب الوزير بدر عبدالعاطى وزير الخارجية مذيعة الـ CNN بيكى أندرسون معه إلى معبر رفح ومعها عدد من المراسلين الأجانب من بينهم ليز دوست كبيرة المراسلين الدوليين فى BBC ليروا بأنفسهم الموقف على الطبيعة فى معبر رفح وأنه مفتوح من الجانب المصرى ولم يتم إغلاقه
فى اجتماع السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى مؤخرا مع رؤساء الهيئات والمجالس الصحفية والإعلامية، أكد الرئيس دعمه الكامل للصحف ووسائل الإعلام، وضرورة قيام الدولة بكل ما يلزم لتوفير البيئة المناسبة لتطوير الصحافة والإعلام، ورفع سقف الحريات، ووضع استراتيجية
حسين السيد من أعظم وأعمق وأبهج شعراء الأغنية، وأضف إليه ما شئت من أفعال التفضيل، فهو جدير بها كلها، يجمع فى شعره بين الغزارة والتميز، وفى نفس الوقت لديه مفردات خاصة لا تشبه سوى حسين السيد.
كثيرا ما كنت ألتقيه فى مبنى التليفزيون العربى _ هكذا كنا نطلق عليه فى الماضى _ رأيته، يتعاقد على كتابة أغنيات استعراضية، فهو مثلا الذى كتب فى بداية البث التليفزيونى فوازير ثلاثى أضواء المسرح (جورج وسمير والضيف)