الانتصار لحق الشعب الفلسطينى المظلوم منذ نحو 77 عاما هو جزء من عقيدة كل مصرى، ومن كل عربى، ومصر دائما وأبدا هى قلب العرب النابض وعقله، رغم كل التحديات والصعوبات، ولايمكن أبدا أن تفرط فى حق الشعب الفلسطينى المظلوم.
مصر دخلت أربع حروب كبرى من أجل القضية
لا يختلف حال الخطاب الإسلامى المعاصر عن حال الأمة الإسلامية اليوم وما تشهده من تراجع حضارى فغالبية الدول الإسلامية استعاضت باستهلاك أدوات الحضارة عن صنع هذه الأدوات، وكأن لسان حالنا يقول: سبحان الذى سخر لنا الغرب والشرق الذى ينتج هذه المنتجات لكى
كنت أتمنى أن يطالب ترامب بترحيل المهاجرين إلى إسرائيل كما فعل مع المهاجرين إلى أمريكا، وليس كما صرح بترحيل الفلسطينيين من أراضيهم إلى مصر والأردن.
الفلسطينيون هم أصحاب الأرض الحقيقون أما الإسرائيليون فمعظمهم جاء من دول أخري، وقد يكون من المهم إعادة
تصريحات الرئيس الأمريكى دونالد ترامب للصحفيين على متن طائرته الرئاسية بخصوص نقل بعض الفلسطينيين من قطاع غزة إلى الدول المجاورة (مصر والأردن)، هى بمثابة أحلام قديمة مزعجة أطلقها العديد من الرؤساء الأمريكيين والقادة الإسرائيليين قديما وحديثا، فى إطار
خروج الأسيرات الإسرائيليات الأربع من الاحتجاز بكامل أناقتهن ولياقتهن ضربة قاصمة لنيتانياهو الذى عاث فسادا طوال أكثر من 15 شهرا، ولم يترك شبرا واحدا فى قطاع غزة إلا دمره وحاصر سكانه، ومنع عنهم المأكل والمشرب والعلاج.
فى تصورى أن مشهد الأسيرات
كشف تقرير حديث صادر عن منظمة الصحة العالمية، اليوم الثلاثاء، أن الأسباب الكامنة وراء اعتلال الصحة غالبا ما تنبع من عوامل تتجاوز قطاع الصحة مثل نقص السكن والتعليم وفرص العمل الجيدة، وأن هذه التفاوتات الصحية تقصر الأعمار بعقود.
وتحت عنوان "المحددات الاجتماعية للإنصاف في الصحة"، أشار تقرير الصحة العالمية إلى أن هذه المحددات قد تكون مسؤولة عن انخفاض كبير في متوسط العمر المتوقع الصحي، يصل