فى أثناء مرورى أمس الأربعاء أسفل طريق شبرا بنها الحر، تصادف مرور شاحنة نقل عملاقة تحمل أرقام (ل ج ع 9645) مرسيدس، وإذا بها تكاد تضيف كارثة جديدة إلى كوارث فوضى النقل والمرور بسبب «فتونة» بعض قائدى هذه السيارات.
الشاحنة مرتفعة بشكل واضح
كنت فى زيارة إلى دولة عمان الشقيقة للمشاركة فى افتتاح معرض المنتجات المصرية هناك، وحضر الافتتاح وزير الصناعة العماني، وتحدث بإسهاب عن إغراءات جذب الاستثمارات الصناعية، وأهمها تقديم الأراضى إلى المستثمرين بالمجان تقريباً حيث لا يتجاوز سعر المتر بضع
إذا تأكدت الأنباء الواردة من الولايات المتحدة الأمريكية برفض الإدارة الأمريكية منح تأشيرات دخول للمسئولين الفلسطينيين فى منظمة التحرير الفلسطينية، والسلطة الفلسطينية الراغبين فى حضور اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة خلال الشهر الحالى، فتلك سقطة
أن يخرج مجرم الحرب نيتانياهو ليؤكد بنفسه أنه تم استهداف الناطق باسم كتائب القسام أبو عبيدة وأنه ينتظر التأكيد الرسمى وصدور بيان بذلك فهذا تأكيد إضافى على ارتكاب إسرائيل جرائم حرب فى قطاع غزة، وأنها تستهدف المدنيين والصحفيين وكل الأصوات بلا تمييز.
بغض
تطورات إيجابية اقتصادية متلاحقة شهدها الاقتصاد المصري تؤكد بدء مسيرة تعافيه وخروجه من أصعب مأزق واجهه خلال الفترة الماضية.
البداية كانت في استقرار سعر الدولار ثم انخفاضه أمام الجنيه بنحو 3 جنيهات منذ بدء عملية تحريره الأخيرة، وبعد ذلك جاءت قرارات
حسين السيد من أعظم وأعمق وأبهج شعراء الأغنية، وأضف إليه ما شئت من أفعال التفضيل، فهو جدير بها كلها، يجمع فى شعره بين الغزارة والتميز، وفى نفس الوقت لديه مفردات خاصة لا تشبه سوى حسين السيد.
كثيرا ما كنت ألتقيه فى مبنى التليفزيون العربى _ هكذا كنا نطلق عليه فى الماضى _ رأيته، يتعاقد على كتابة أغنيات استعراضية، فهو مثلا الذى كتب فى بداية البث التليفزيونى فوازير ثلاثى أضواء المسرح (جورج وسمير والضيف)