لأن المثلث المصرى السعودى الإماراتى بالغ الأهمية فى التحركات العربية الآن فى مواجهة المخاطر الوجودية التى تهدد المنطقة العربية، فقد جاءت زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسی إلى السعودية، وبعدها زيارة رئيس دوله الإمارات الشيخ محمد بن زايد إلى مصر لتضع النقاط
منذ نشأتها حرصت الأهرام على بلورة الهوية المصرية وتعزيز الوطنية، ففي الوقت الذي كانت فيه أسماء الصحف تعكس أدوارا مهنية مثل «الجريدة» و«الأخبار» أو تبرز تخصصا مثل «روضة المدارس»، اختار مؤسساها أن يقترن اسمها بأبرز معالم
توقفت أمام التقرير الذى أصدرته الأمم المتحدة عن ضحايا الإرهاب وأعمال العنف على أساس الدين والعقيدة خلال الأسبوع الماضى.
التقرير صدر بمناسبة إحياء ذكرى ضحايا أعمال العنف على أساس الدين والعقيدة، ليؤكد أن حريات الدين، والتعبير، والتجمع السلمى هى حقوق
لا أدرى مبررا واقعيا للهجوم على الفريق كامل الوزير نائب رئيس الوزراء للتنمية الصناعية والنقل لمجرد إعلانه عن إنشاء مصنع جديد للزبيب.
للأسف الشديد هناك من يشارك فى الهجوم لمجرد ركوب الموجة، وهناك كتائب إلكترونية تتعمد التشويه، والبعض تنقصهم المعلومات
اتصل بى صديقى منزعجاً و متسائلاً أين أنتم من أحداث أستراليا؟!
قلت: ماذا تقصد بالضبط؟
قال: أرسلت لك على الواتس مظاهرات أستراليا الهادرة والضخمة لمساندة غزة فى مواجهة العدو الصهيونى منذ عدة أيام، وربما تكون هذه المظاهرات هى المظاهرات الأضخم فى العالم
حسين السيد من أعظم وأعمق وأبهج شعراء الأغنية، وأضف إليه ما شئت من أفعال التفضيل، فهو جدير بها كلها، يجمع فى شعره بين الغزارة والتميز، وفى نفس الوقت لديه مفردات خاصة لا تشبه سوى حسين السيد.
كثيرا ما كنت ألتقيه فى مبنى التليفزيون العربى _ هكذا كنا نطلق عليه فى الماضى _ رأيته، يتعاقد على كتابة أغنيات استعراضية، فهو مثلا الذى كتب فى بداية البث التليفزيونى فوازير ثلاثى أضواء المسرح (جورج وسمير والضيف)