بنيامين نيتانياهو هو الوجه الآخر الأبشع والأكثر دموية للإرهابى أبو بكر البغدادى، زعيم منظمة داعش الإرهابية.
لا فرق بينهما على الإطلاق، حيث يشتركان فى الإرهاب والتطرف، وتسخير الأديان فى سحق الآخرين، وتدميرهم، وسفك دماء الأبرياء، والإيمان المطلق لكل
بغض النظر عن الاتفاق أو الاختلاف مع النجمة الأمريكية الشهيرة «مادونا» فقد توقفت طويلاً أمام ندائها الإنسانى المؤثر إلى البابا ليو الرابع عشر بابا الفاتيكان، الذى طالبته فيه بزيارة قطاع غزة لتسليط الضوء على الكارثة الإنسانية هناك، قائلة عبر
لو كان لدينا عدد كاف من السائقين، وأصحاب المحلات، والمطاعم والكافيهات مثل سائق الميكروباص محمد كمال ابن قرية سنتريس بمحافظة المنوفية لتضاعف أعداد السائحين إلى أرقام ضخمة، لتصل إلى ما تستحقه مصر بامكاناتها السياحية الهائلة والمتنوعة من آثار وشواطئ وثقافة
تعتبر الأهرام منبرا رئيسيا لبلورة وتعزيز الهوية الوطنية المصرية، منذ صدورها بالإسكندرية عام 1876، وحتى اليوم، فقد ظلت على مدى 150عاما صوتًا يعبر عن تطلعات المصريين، ويسجل أحداثهم، وينقل أمالهم وآلامهم ويشكل وعيهم. إنها ليست مجرد صحيفة، بل هي جزء لا
أنس الشريف، ومحمد قريقع، وسليمان العبيد «بيليه»... بأى ذنب قتلوا؟!.. ليس لهم ذنب على الإطلاق سوى أنهم ضحايا محارق نازية إسرائيلية ضد الفلسطينيين.. لا فرق فى ذلك بين صحفى أو لاعب كرة أو فنان أو طفل رضيع.
النازيون الجدد يرتعون فسادًا فى
حسين السيد من أعظم وأعمق وأبهج شعراء الأغنية، وأضف إليه ما شئت من أفعال التفضيل، فهو جدير بها كلها، يجمع فى شعره بين الغزارة والتميز، وفى نفس الوقت لديه مفردات خاصة لا تشبه سوى حسين السيد.
كثيرا ما كنت ألتقيه فى مبنى التليفزيون العربى _ هكذا كنا نطلق عليه فى الماضى _ رأيته، يتعاقد على كتابة أغنيات استعراضية، فهو مثلا الذى كتب فى بداية البث التليفزيونى فوازير ثلاثى أضواء المسرح (جورج وسمير والضيف)