عاد الملثمون، وعادت سيارات الدفع الرباعى تتصدر المشاهد فى نشرات الأخبار فى القنوات الإخبارية العالمية، بعد التحرك المفاجئ على الأراضى السورية للفصائل المسلحة.
عادت الفصائل المسلحة تطل بوجهها القبيح فى سوريا وتتحرك بسيارات الدفع الرباعي، والملثمون
هناك مثل صينى قديم شهير يقول «لا تعطنى سمكة، بل علمنى كيف أصطاد» لأن السمكة تكفى وجبة واحدة، لكن تعليم الصيد يكفى الفرد أن يعيش مستوراً ومنتجاً مدى الحياة.
تذكرت هذا المثل الصينى القديم، وانا أتابع ماحدث مؤخراً حينما تم تسليم 24 مركبا
فى تقرير خطير لها، أكدت لجنة خاصة تابعة للأمم المتحدة، معنية بالتحقيق فى ممارسات إسرائيل فى الأراضى المحتلة، أن إسرائيل منذ بدء حربها على غزة استخدمت أكثر من 25 ألف طن من المتفجرات فى قطاع غزة، وهو ما يعادل «قنبلتين نوويتين».
أشارت اللجنة
ازعجنى هجوم سفيرة دولة الاحتلال السابقة لدى مصر أميرة أورون على الأزهر الشريف وشيخه فضيلة العالم الجليل الإمام الأكبر الشيخ أحمد الطيب.
السفيرة توسعت فى هجومها على الشيخ أحمد الطيب زاعمة أن الشيخ أحمد الطيب يصدر بيانات شديدة اللهجة، وفى منتهى القسوة،
أتصل بى مستشار وقاض جليل منفعلا وغاضبا قائلا: أين أنتم كصحافة وإعلام من كل هذا العنف الاجتماعى المتصاعد الآن، والذى يتحول إلى قضايا فى ساحات المحاكم، لدرجة أننا أصبحنا نشاهد حوادث قتل فى المدارس، وداخل الأسرة الواحدة، فى ظواهر عنف غير مسبوقة بين
أيدت محكمة النقض في مصر، حكم الإعدام الصادر بحق المتهم إسلام محمد فتحي، المدان بقتل الطالبة سلمى بهجت، ذات الـ22 عامًا الطالبة في كلية الإعلام جامعة الشروق، بعدما طعنها بسلاح أبيض "31 طعنة" قبل 3 سنوات، والمعروفة إعلاميًا بـ"فتاة الشرقية".
ورفضت المحكمة الطعن المقدم من دفاع المتهم لتؤيد حكم جنايات الزقازيق الصادر في نوفمبر 2022 بالإعدام شنقًا على المتهم، بعد تسلُّمها تقرير دار