يوم الجمعة الماضية نجح الجيش السودانى فى استعادة القصر الرئاسى فى الخرطوم من ميليشيات الدعم السريع.
وزير الإعلام السودانى كتب منشورا على منصة «إكس» قال فيه: «ارتفع العلم، وعاد القصر، والرحلة ماضية حتى يكتمل النصر».
اعتقد أن
كان الرئيس عبدالفتاح السيسى غاضبا ـ ومعه حق ـ فى تعليقه على بعض الأعمال الدرامية التى تتم إذاعتها خلال شهر رمضان فى بعض القنوات الفضائية لأنها تحرض على أعمال البلطجة والعنف، وتعلى من شأن البلطجية، والمجرمين، وتجعل من بعض تصرفاتهم الشاذة والعربية تصرفات
عودة «بن غفير» إلى الحكومة الإسرائيلية أسهمت فى «فك شفرة» العدوان على غزة، وأكدت أن ما حدث من سفك دماء وقتل للأطفال والنساء ما هو إلا قرابين من أجل مصاص الدماء «بن غفير» لكى يعود إلى الحكومة الإرهابية
كانت الساعة تقترب من الثانية صباحا، وكنت أتابع القنوات الاخبارية قبل السحور وصلاة الفجر، وفجأة قرأت الأخبار العاجلة، حيث قامت القوات الجوية الإسرائيلية بضرب غزة، والحقت اضرارا مادية بالغة تمثلت فى مئات الشهداء والجرحى بعد قصف العديد من المبانى
فى رمضان، وقبل الإفطار، نجح فريق طبى من مستشفى قصر العينى فى التحدي، حينما استقبل قسم الطوارئ شابا «20 عاما» ويده مبتورة.
لم يتهرب الأطباء، ولم يفضلوا الإفطار على إنقاذ الشاب، بل سطروا ملحمة بطولية رائعة، ولم يتأخروا لحظة واحدة عن إنقاذ
لو تأملت المشهد الأخير من فيلم «الست»؛ نعش أم كلثوم محمولاً على الأعناق، يحيط به ملايين العشاق، بينما المخرج مروان حامد يقدم لنا أم كلثوم وهي تقدم مقطعاً من أغنيتها المبهجة بموسيقى بليغ حمدي «ألف ليلة وليلة»، تلك هي الذروة، الجماهير تزف «ثومة» للسماء، ودموع المشاهدين تنهمر في صالة العرض.
الفيلم يقدم رؤيةً تمزجُ بين الوثيقة والخيال، لهذا حرص المخرج على التأكيد في