لطمة جديدة على وجه العدو الإسرائيلى حدثت بعد إعلان الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون أن بلاده سوف تعترف بدولة فلسطين فى يونيو المقبل، ليرتفع العدد الإجمالى إلى نحو 150 دولة، اللطمة جاءت هذه المرة من فرنسا بعد الزيارة الناجحة التى قام بها الرئيس الفرنسى إلى
لست «زملكاويا» وأنا من مشجعى النادى الأهلى ومن بين أعضاء جمعيته العمومية لكننى لست متعصبا، ولن أكون، لأننى أكره التعصب بكل أشكاله السياسية والدينية والرياضية.
أعتقد أن حكاية اللاعب «زيزو» يجب أن تكون حكاية عابرة فى مسيرة ناد
زيارة الرئيس الفرنسى ماكرون بصحبة الرئيس عبدالفتاح السيسى إلى مستشفى العريش العام لفتة إنسانية وسياسية مهمة من رئيس فرنسا تلك الدولة القوية والمهمة فى الاتحاد الأوروبي، وأحد حلفاء أمريكا الإستراتيجيين.
شاهدت بعض لقاءات الجرحى والمصابين وذويهم مع
من أغرب تصريحات الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، عقب اجتماعه مع رئيس الوزراء الإسرائيلى نيتانياهو، أنه يريد تحويل غزة إلى منطقة حرة بعد تهجير سكانها ونقلهم إلى دول أخرى مستعدة لقبولهم.
تصريحات ترامب ليست مفاجأة، وليست هذه هى المرة الأولى التى يتحدث فيها
لو أن هناك قليلا من العدل لكان هذا الفيديو وحده كفيلا بأن يقف العالم على قدميه، ولا يجلس إلا إذا تمت معاقبة إسرائيل بأشد العقوبات، طبقا للبند السابع، ومحاصرتها، وقصفها حتى يتم استسلامها تماما.
إسرائيل تقوم بأبشع الجرائم الإنسانية على مدى التاريخ، فهى
لو تأملت المشهد الأخير من فيلم «الست»؛ نعش أم كلثوم محمولاً على الأعناق، يحيط به ملايين العشاق، بينما المخرج مروان حامد يقدم لنا أم كلثوم وهي تقدم مقطعاً من أغنيتها المبهجة بموسيقى بليغ حمدي «ألف ليلة وليلة»، تلك هي الذروة، الجماهير تزف «ثومة» للسماء، ودموع المشاهدين تنهمر في صالة العرض.
الفيلم يقدم رؤيةً تمزجُ بين الوثيقة والخيال، لهذا حرص المخرج على التأكيد في